
يمكن أن تسبب بعض المواد الغذائية المفيدة مشاكل في الأمعاء، ولكن الجمع بين بعضها يخلص الإنسان منها، ويساعد أيضا على تفادي الاضطرابات الأخرى في الجهاز الهضمي، وتفيد مجلة La Vanguardia الإسبانية، بأن الخبراء الإسبان كشفوا مجموعات المواد الغذائية التي عند تناولها مع بعض لا تسبب أي مشكلات في الجهاز الهضمي، مثل الانتفاخ والغازات وغيرها.فمثلا عند تناول البقوليات بانتظام وبصورة دورية، يحسن حالة نبيت الأمعاء ويعزز منظومة المناعة. ولكي لا نعاني من الانزعاج المرتبط بهضم البقوليات، ينصح الخبراء بتناولها مع بذور الكراوية. هذه البذور إضافة إلى خصائصها المضادة للالتهابات تمنع ظهور المشكلات في الجهاز الهضمي.
ويضيف الخبراء، كما أن مجموعة الملفوف المتنوعة- الملفوف العادي والقرنبيط والبروكلي، جميعها مفيدة وتخفض من حموضة المعدة وتمنع تطور القرحة وغيرها من أمراض المعدة. ولكنها من جانب آخر قد تصبح سببا في ظهور مشكلات في الأمعاء مثل الانتفاخ والغازات. لذلك ينصح الخبراء بتناولها مع بذور الكراوية.وينصح خبراء التغذية الإسبان، بتناول المواد الغذائية الغنية بالبروتينات مع الأناناس لأنه يحتوي على إنزيم بروميلين الذي يشطر البروتينات. ويضيف الخبراء، يمكن تناول الفواكه في أي وقت من اليوم حتى مع الطعام، وخاصة الفواكه الغنية بفيتامين С، لأن هذا يساعد الجسم على امتصاص الحديد.
قد يهمك أيضا:
تعرف علي أهم 6 نصائح لحل مشكلات الجهاز الهضمي
رائحة الفم الكريهة مؤشر على الإصابة بمرض في الجهاز الهضمي
GMT 18:47 2025 الأربعاء ,23 تموز / يوليو
دراسة ألمانية تؤكد أن توقيت تناول السعرات وفق الساعة البيولوجية يعزز الأيض ويقي من السكري والسمنةGMT 10:42 2025 الإثنين ,21 تموز / يوليو
علماء يكشفون سر ألم الأسنان عند تناول الآيس كريم خلايا حساسة ترصد البرودة الشديدةGMT 08:00 2025 الأحد ,20 تموز / يوليو
أطباء يحذرون من النعال والصنادل الخفيفة قد تسبب آلام المفاصل والكعبGMT 20:36 2025 الخميس ,17 تموز / يوليو
دراسة تحذر من سبب هرموني شائع يرفع ضغط الدم ويتجاهله كثير من الاطباءGMT 19:00 2025 الأربعاء ,16 تموز / يوليو
رجيم الكيتو يعزز تحسن الحالات النفسية ويساعد في السيطرة على الفصام والاكتئاب Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©
Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميالحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©
أرسل تعليقك