
أمضت شابة عمرها 23 عاما 5 سنوات مؤلمة من حياتها لعدم قدرتها على التبول، حيث عانت من نفخة شديدة لتبدو وكأنها "حامل في شهرها التاسع"، لدرجة شعورها بأن مثانتها على وشك الانفجار. أمضت شابة عمرها 23 عاما 5 سنوات مؤلمة من حياتها لعدم قدرتها على التبول، حيث عانت من نفخة شديدة لتبدو وكأنها "حامل في شهرها التاسع"، لدرجة شعورها بأن مثانتها على وشك الانفجار. واحتاجت بوليانا لوف، للعلاج بعد تشخيص حالتها بمتلازمة "فاولر"، التي أصابتها بتشنجات المثانة المؤلمة الشبيهة بالمخاض.
وبعد أكثر من عقد على الألم الذي لا يطاق، قررت بوليانا أن الخيار الوحيد أمامها هو إزالة المثانة، وتثبيت كيس في فخذها للتبول. والآن، في مرحلة الانتعاش، تشارك المريضة التي تعيش في ديربيشاير البريطانية، قصتها المؤلمة لرفع الوعي بالحالة المؤلمة، حيث قالت: "عدد قليل جدا من الناس سمعوا بها، لذا أنا مصممة على فعل كل ما بوسعي لنشر الوعي حولها".
وقبل محنتها، أصيبت لوف بالتهاب شبه دائم في المثانة، في الرابعة من عمرها، وعانت من إحساس حارق عند محاولة التبول. وزارت الأطباء مرارا وتكرارا، حيث تناولت المضادات الحيوية في كل مرة، الأمر الذي خفف الألم لفترة قصيرة، لتعود الأعراض مجددا. وعانت المريضة الشابة من مشكلات حقيقة طوال فترة وجودها في المدرسة، بسبب حاجتها الملحة لاستخدام المرحاض. وأوضحت قائلة: "شعرت بالاشمئزاز لوضع فوط في المرحلة الدراسية، ولم أخبر أحدا بما يجري. لقد أثر ذلك على ثقتي. كنت أشعر بالحاجة الدائمة لدخول الحمام، لكنني لم أكن أدري مطلقا سبب حدوث ذلك".وجربت بوليانا كل شيء، بما في ذلك تجنب بعض الأطعمة، خوفا من تهيج المثانة، ولكن دون جدوى. ولدى بلوغها 16 عاما، "عانت من الاحتباس" للمرة الأولى، ما يعني أن لوف لم تستطع التبول على الإطلاق.
GMT 18:47 2025 الأربعاء ,23 تموز / يوليو
دراسة ألمانية تؤكد أن توقيت تناول السعرات وفق الساعة البيولوجية يعزز الأيض ويقي من السكري والسمنةGMT 10:42 2025 الإثنين ,21 تموز / يوليو
علماء يكشفون سر ألم الأسنان عند تناول الآيس كريم خلايا حساسة ترصد البرودة الشديدةGMT 08:00 2025 الأحد ,20 تموز / يوليو
أطباء يحذرون من النعال والصنادل الخفيفة قد تسبب آلام المفاصل والكعبGMT 20:36 2025 الخميس ,17 تموز / يوليو
دراسة تحذر من سبب هرموني شائع يرفع ضغط الدم ويتجاهله كثير من الاطباءGMT 19:00 2025 الأربعاء ,16 تموز / يوليو
رجيم الكيتو يعزز تحسن الحالات النفسية ويساعد في السيطرة على الفصام والاكتئاب Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©
Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميالحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©
أرسل تعليقك