أثار الإفراط في استخدام الشاشات، وخاصة اليوم في سياق الاستهلاك الرقمي الحديث، مخاوف بشأن تأثيره المحتمل على صحة الدماغ، بما في ذلك المخاطر المرتبطة بحالات مثل مرض الزهايمر، وفي حين لا يوجد دليل قاطع يربط بشكل مباشر بين وقت استخدام الشاشات ومرض الزهايمر، إلا أن هناك العديد من الجوانب التي قد تساهم في التدهور المعرفي ومخاطر صحة الدماغ بمرور الوقت.تتمة
يتبع الكثيرون نظام الصيام المتقطع لإنقاص الوزن، ويوصي خبراء التغذية والأطباء بالصيام المتقطع لفقدان الوزن بشكل صحي والحفاظ على صحة الجهاز الهضمي بشكل عام، ومع ذلك، فإن الصيام المتقطع يوفر لك أكثر من مجرد مساعدتك على إنقاص الوزن، فهو إجراء وقائي محتمل ضد العديد من الأمراض المزمنة، بما في ذلك الحالات العصبية، وفقا لما نشره موقع onlymyhealth
وأظهرت الدراسات أنتتمة
اكتشف باحثون من حديقة شيشوانجباننا النباتية الاستوائية التابعة للأكاديمية الصينية للعلوم، نوعا جديدا من الفيرموس (السرخسيات) في جنوب غربي الصين، وقد ثبت أن مستخلصه فعال في علاج مرض الزهايمر.
ووفقا لما ذكرته وكالة الأنباء الصينية "شينخوا"، اليوم الثلاثاء، تم اكتشاف النوع الجديد الذي سمي فيما بعد "هوبيرزيا كراسيفوليا" خلال بحث لحصر أنواع النباتات الطبية الموجودة في مقاطعة قويتشو بجنوب غربيتتمة
أوضحت منظمة الصحة العالمية أن حوالي 46% من أصل 1.28 مليار شخص بالغ حول العالم، يُعانون من ارتفاع ضغط الدم من دون معرفتهم بأنهم مصابون به.
وأكدّ تحليل جديد أنّ ارتفاع ضغط الدم غير المعالج قد يزيد بشكل ملحوظ من خطر الإصابة بـ مرض الزهايمر لدى الأشخاص الذين تفوق أعمارهم 60 عامًا.
ووجد التحليل أنّ الأشخاص الذين يعانون من ارتفاعتتمة
أفادت دراسة بريطانية بأن دواء يستخدم لعلاج السكري من النوع الثاني، قد يبطئ تطور مرض الزهايمر.وأوضح الباحثون بجامعة "إمبريال كوليدج لندن"، وفقا النتائج التي ع رضت، أول أمس الخميس، أمام مؤتمر جمعية الزهايمر الدولية بمدينة فيلادلفيا الأمريكية، أن عقار "ليراغلوتايد" يمكن أن يقلل من انكماش الدماغ لدى مرضى الزهايمر.
وينتمي دواء "ليراغلوتايد" إلى فئة محفزات مستقبلات الببتيد الشبيه بالغلوكاغون، وهوتتمة
التعرق الليلي هو أحد الأعراض الشائعة بين النساء بعد انقطاع الطمث، لكن دراسة جديدة أظهرت أنه كلما زادت معاناتك منه؛ زاد احتمال إصابتك بمرض الزهايمر.
لا شك أن الاضطرابات الحركية الوعائية «الهبات الساخنة والتعرق الليلي» هي الاضطرابات الأكثر شيوعاً في أثناء انقطاع الطمث، لكن شدتها تختلف بشكل كبير من امرأة إلى أخرى؛ فالنساء الأكثر حظاً يعانين منه مرتين إلى ثلاثتتمة
مرض الزهايمر هو السبب الأكثر شيوعا للخرف في المملكة المتحدة، وهو ما يمثل ما يصل إلى 80 % من جميع حالات الخرف، ويعتقد أنه ناجم عن تراكم غير طبيعي للبروتينات داخل خلايا الدماغ وحولها.العلامات المعروفة التي قد يربطها الكثير منا بهذه الحالة تشمل مشاكل في الذاكرة، مثل نسيان الأسماء أو المحادثات الأخيرة، ومع ذلك، هناك بعض العلامات الأقل شهرة والتيتتمة
تتراكم الأدلة العلمية حول علاقة النظام الغذائي بصحة الدماغ. في حين توصي خبيرة التغذية الأمريكية ماري سابات بمكوِّن طبيعي من شأنه أن يحفظ الذاكرة ويمنع التدهور المعرفي ويقي من مرض الزهايمر، فما هو؟
ثبت أن الأطعمة التي نتناولها لها تأثير كبير على صحتنا. نحن أقل وعياً بذلك، لكن صحة الدماغ مرتبطة أيضاً بمحتويات طبقنا. لقد لفتت خبيرة تغذية أمريكية انتباهناتتمة
كشفت دراسة جديدة أن هناك علاقة بين تناول بعض الأدوية الخاصة بعلاج الأرق وبين تراكم البروتينات المسببة لمرض الزهايمر، مشيرة إلى أن تلك الأدوية تقلل من معدلات ترسيبها.
ورغم أن هناك الكثير من الأشياء التي لا تزال مجهولة للباحثين حول مرض الزهايمر، إلا أن العلاقة بين تفاقم المرض وقلة النوم أصبحت محط أنظار الباحثين، حسبما ذكر موقع "ساينس أليرت".
ولفتتتمة
توصلت دراسة علمية جديدة، إلى أن فقدان حاسة الشم يعَدُّ علامة إنذار مبكرة مفاجئة للإصابة بمرض الزهايمر؛ ووجدت الدراسة العلمية أن أولئك المعرضين وراثياً لمرض الألزهايمر، يعانون من فقدان حاسة الشم؛ حيث كشف الباحثون أن الأشخاص الذين لديهم جين APOE e4، كانوا أكثر عُرضة لفقدان حاسة الشم، ويعانون من التدهور المعرفي أكثر من أولئك الذين ليس لديهم الجين.
وقال مؤلفتتمة