غالبا ما يُعتقد أن سرطان الأمعاء مرض نادر ومميت يصيب "كبار السن" عادة، من الذين تزيد أعمارهم عن 60 عاما. ولكنه في الواقع، آخذ في الارتفاع بين الشباب خلال السنوات القليلة الماضية ويحذر العلماء من أن استخدام المضادات الحيوية قد يكون السبب الكامن وراء هذا الاتجاه، حيث وجدت دراسة أن تناول المضادات الحيوية يمكن أن يزيد من خطر الإصابة بسرطانتتمة
في كثير من الحالات، ترتبط عدوى الأذن وآلام الفك بسبب القرب الشديد بين هياكل الأذن والفك، لذلك إذا كان لديك ألم في منطقة واحدة، فقد ينتشر إلى الأجزاء المجاورة، ويشير هذا إلى أن العدوى في الأذن الوسطى أو الداخلية يمكن أن تسبب التهابًا يؤثر على المفصل الصدغي، مما يؤدي إلى ألم في الفك. وفقا لما نشره موقع healthshots
وهناك العديدتتمة
تلعب المضادات الحيوية دورا كبيرا في النظام الصحي العالمي، فمنذ اكتشافها عام 1930 حتى يومنا هذا تنقذ حياة ملايين الأرواح من المرضى بمختلف الأمراض المعدية التي كانت في الماضي سببا رئيسيا للوفاة، لكن ثبت أن تناولها من دون استشارة طبيب والإفراط في استخدامها تسبب في مقاومة أنواع من البكتيريا لها بشكل يهدد فعاليتها بشكل كبير، ولا شك في أن مقاومةتتمة
توصل فريق من العلماء البريطانيين في جامعة "شيفيلد" البريطانية إلى تطوير علاجات محتملة لقرحة القدم السكرية، وهي حالة يصعب علاجها في كثير من الأحيان، وذلك عن طريق مصدر غير تقليدي، وهو براز الحيوانات المهددة بالإنقراض.
ووجد العلماء البريطانيون، من خلال دراسة النفايات من الحيوانات مثل "بابون غينيا" (نوع من القردة)، وخنازير فيسايان، أن العاثيات قادرة على مكافحة قرحة السكر التيتتمة
طوّر علماء بريطانيون اختبار دم يمكن أن يحدد في أقل من ساعة أي عدوى تسببت في إصابة الطفل بالحمى، وفقاً لصحيفة «التليغراف».من المأمول أن يكون الاختبار الذي تم إنشاؤه في جامعة إمبريال كوليدج لندن متاحاً ضمن هيئة الخدمات الصحية الوطنية في بريطانيا في غضون خمس سنوات، وأن يسرع التشخيصات المنقذة للحياة.
لا توجد حالياً طريقة سهلة لمعرفة سبب دخول الطفلتتمة
لجأ علماء إلى الذكاء الاصطناعي للتوصل إلى مضاد حيوي جديد، يمكنه قتل أنواع مميتة من "البكتيريا الخارقة"، في خطوة قد تشكل حال نجاحها، طفرة في عالم الطب.
محاربة الجراثيم
بالرغم من أن المضادات الحيوية تقتل البكتيريا، فإنه كان هناك نقص في العقاقير الجديدة لعقود من الزمان، وأصبح علاج البكتيريا أكثر صعوبة، لأنها تطور مقاومة للأدوية المتوفرة.
تشير التقديراتتتمة
تنصح منظمة الصحة العالمية البلدان بترشيد استخدام المضادات الحيوية، وأن يتم استهلاكها بشكل عقلاني منذ عقود. تشرح دكتورة حنان بلخي، خبيرة الأوبئة ومساعِدة مدير عام المنظمة لشؤون مقاومة المضادات الحيوية، الأسباب والمخاطر وكيفية الحفاظ على فاعلية المضادات الحيوية، في الحلقة #99 من اللقاءات المتلفزة "العلوم في خمس"، التي استضافتها فيسميتا جوبتا سميث.
قالت دكتورة بلخي إنه إذا عدنا إلى التاريختتمة
مضاد حيوي تم تطويره منذ حوالى 80 عامًا قبل أن يتم التخلي عنه ونسيانه يمكن أن يقدم مرة أخرى حلولًا جديدة ومثيرة، هذه المرة للتهديد الناشئ من الجراثيم المقاومة للأدوية. إذ ان نصف الأدوية القاتلة للبكتيريا التي نستخدمها اليوم عبارة عن أشكال مختلفة من المركبات التي تم العثور عليها منذ ما يقرب من قرن من الزمان. حيث تم عزل مادةتتمة
قد يكون احتقان الحلق حالة مزعجة جدًا، هناك العديد من الأدوية والوصفات الطبيعية والأعشاب المستخدمة في علاج الاحتقان عند الأطفال.
أدوية علاج الاحتقان عند الأطفال واستخدامها
عادة ما ينتج احتقان الحلق عن عدوى فيروسية وفي حالات قليلة قد ينتج عن عدوى بكتيرية، تتراوح مدة الإصابة بالعدوى الفيروسية من 5-7 أيام وتختلف من تلقاء نفسها دون الحاجة إلى علاج طبي، غالباتتمة
يحدث التهاب المثانة عادة بسبب عدوى في البول والتي تستجيب بشكل جيد لدورة قصيرة من أدوية المضادات الحيوية، وفي بعض الأحيان قد يتحسن التهاب المثانة دون الحاجة إلى مضادات حيوية، كما يزول التهاب المثانة بسرعة دون حدوث مضاعفات لدى معظم الأشخاص.
والنساء أكثر عرضة من الرجال للإصابة بالتهاب المثانة، ويعاني حوالي نصف النساء من نوبة واحدة على الأقل من التهابتتمة