تمكّن مريض بالشلل الرعاش (باركنسون) يبلغ من العمر 69 عاماً، من ربط حذائه وممارسة السباحة وركوب الدراجة مجدداً، بعد زرع خلايا جلدية مبرمجة لإنتاج مادة «الدوبامين» في دماغه.
وبدأ العلاج التجريبي قبل نحو عامين، وموَّل المريض جانباً منه، واستخدم الباحثون فيه خلايا جلد الرجل نفسه لإنتاج خلايا عصبية تفرز «الدوبامين». واستخدام خلايا المريض يقلل بدرجة كبيرة احتمالات رفض الجهاز المناعيتتمة
ابتكر فريق من الباحثين في كندا تقنية جديدة بغرض مساعدة مرضى الاضطرابات الحركية العصبية، والتي تسبب لهم معاناة شديدة في حياتهم اليومية، من خلال تصميم نموذج حوسبي يجعل الروبوتات والأنظمة الإلكترونية أسرع وأكثر كفاءة في مساعدة من يعانون من بعض المشكلات الحركية مثل ارتعاش الأيدي.
وأفاد الموقع الإلكتروني "ساينتيفيك ريبورت" التابع لدورية "نيتشر" العلمية بأن النموذج الحوسبي الجديد يمكنه تصنيفتتمة
كشف دراسة علمية جديدة إلى أن البكتيريا الشائعة التي تعزز صحة الجهاز الهضمي "البروبايوتيك" يمكن أن تبطئ - بل تعكس تراكم البروتين المرتبط بالشلل الرعاش، كما أكدت العديد من الأبحاث السابقة قدرتها فى الحماية من مرض السكر والسمنة والسرطان أيضاً، وفقاً للموقع الطبى الأمريكى “HealthDayNews”.
وبناءً على الأبحاث السابقة التي تربط بين وظائف المخ والبكتيريا المعوية، حددت هذه الدراسة البكتيرياتتمة
تمكن علماء مختبر كولد سبرينج هاربور (الولايات المتحدة الأميركية)، من حل لغز ولادة عمليات الوعي مثل الدافع والفضول والقلق والثقة في الدماغ. ويفيد موقع MedicalXpress، بأن الباحثين درسوا القشرة الأمامية المدارية للدماغ، المهمة جدا في اتخاذ القرار كما عند البشر، كذلك عند الحيوانات.ولاحظ علماء الجملة العصبية خلال مراقبتهم نشاط 485 خلية عصبية في دماغ ثلاثة جرذان كان عليها حل مشكلة،تتمة
يمكن لرائحة الخبز اللذيذة التي تخرج من الأبواب المفتوحة لمخبز قريب أن تتصرف مثل بوابة زمنية تأخذك على الفور إلى مكان قمت بزيارته منذ سنوات.وهذا المثال أو غيره، يكشف بشكل عام، أن الروائح يمكنها إحياء الذكريات التي نسيناها منذ فترة طويلة، وخاصة منها الذكريات العاطفية. وتكمن العلاقة بينهما، في أن مناطق المخ التي تندمج فيها الروائح والذكريات والعواطف متشابكة إلىتتمة
توصّل فريق بحثي مشترك بين جامعتي موناش الأسترالية وكامبردج البريطانية إلى مسؤولية الحمض النووي الريبوزي الميكروي أو الذي يعرف باسم "ميكرو رنا"، عن تنظيم عملية "البلعمة الذاتية"، والتي يؤدي أي خلل فيها إلى تراكم البروتينات السامة في الجسم، والمسؤولة عن الإصابة بمرض الشلل الرعاش و"هنتنغتون" (مرض يسبب انهيارًا تدريجيًا للخلايا العصبية بالدماغ).
والبلعمة الذاتية، كما يبدو من اسمها، هي عمليةتتمة
ذكرت دورية "إيه.سي.إس" العلمية المتخصصة في مجال الكيمياء التحليلية أن فريقاً من الباحثين نجح في ابتكار جهاز لرصد بعض الروائح العضوية التي تنبعث من جسم الانسان وتكشف إصابته بأمراض مثل السكري وسرطان الرئة والشلل الرعاش.
وأثبتت الأبحاث العلمية السابقة إمكانية استخدام الروائح العضوية في تشخيص الأمراض، حيث أن جسم الإنسان في العادة تنبعث منه روائح عضوية متطايرة، وتختلف مستويات هذهتتمة
أصيبت مجموعة من الفئران بمرض الشلل الرعاش بعد إحداث خلل خفيف في أمعائها، وهو اكتشاف يوفر دليلا إضافيا على وجود صلة بين الأمعاء والدماغ.
وأظهرت مجموعة من الدراسات في السنوات الأخيرة، أن بكتيريا الأمعاء تلعب دورا مهما في إحداث الأمراض التنكسية العصبية.
وحقن الباحثون الفئران لإحداث خلل معوي معتدل، وراقبوا كيف يرسل هذا الخلل أجهزتهم المناعية إلى درجة مفرطة، ماتتمة
طور باحثون كنديون علاجًا من شأنه إعادة منح المرضى الذين يعانون من مرض باركنسون المزمن، المعروف أيضًا باسم "الشلل الرعاش"، القدرة على الحركة.
وأصبح المرضى، الذين كانوا في الماضي يلزمون بيوتهم، الآن قادرين على المشي بحرية نتيجة تحفيز كهربي للعمود الفقري.
ويواجه ربع المصابين بهذا المرض صعوبة في المشي، حيث غالبا ما تتصلب حركتهم بمجرد محاولة المشي ويسقطون.
ولا يوجدتتمة
يُؤدّي مرض "باركنسون" أو "الشلل الرعاش" إلى تلف الدماغ تدريجيا ومع مرور الوقت، ووفقا إلى هيئة الخدمات الصحية الوطنية (NHS) فإن هذا المرض ناجم عن فقدان الخلايا العصبية في جزء معين من الدماغ، وهذه الخلايا تقوم بإرسال الرسائل بين الدماغ والجهاز العصبي، وتميل أعراض مرض "باركنسون" إلى التطور ببطء، وبشكل تدريجي وتظهر بشكل معتدل في البداية فقط، ومع ذلك يكمنتتمة