arablifestyle
arablifestyle arablifestyle arablifestyle
arablifestyle
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche,Achrafieh Beirut- Lebanon
arablifestyle, arablifestyle, arablifestyle
آخر تحديث GMT 07:06:31
لايف ستايل
لايف ستايل
آخر تحديث GMT 07:06:31
لايف ستايل

الرئيسية

يتأثر تمتع الكثيرين بحقوق الإنسان إلى حد كبير بأصلهم القومي وجنسيتهم

خبيرة تحذر من انتشار التنميط العرقي بين العمال في الدوحة

لايف ستايل

لايف ستايلخبيرة تحذر من انتشار التنميط العرقي بين العمال في الدوحة

التمييز العرقي بين العمال في الدوحة
لندن ـ سليم كرم

قالت خبيرة مستقلة من الأمم المتحدة إن العمال الأجانب في قطر يواجهون التمييز بسبب جنسيتهم وأصلهم القومي ويعانون من "انتشار التنميط" العرقي والإثني.وصرحت تنداي أشيوم، المقررة الخاصة حول التمييز لوكالة فرانس برس "يتأثر تمتع الكثيرين في قطر بحقوق الإنسان إلى حد كبير بأصلهم القومي وجنسيتهم".وغالبا ما يتم توظيف العمال الأجانب للقيام بأعمال معينة بحيث أن النساء القادمات من جنوب شرق آسيا عادة ما يعملن خادمات في المنازل، بينما يعمل الرجال من جنوب آسيا في أعمال البناء التي لا تتطلب مهارة، بحسب المقررة.

وأضافت أن "العديد من العمال المتدني الدخل يمضون جزءا كبيرا من حياتهم العملية في قطر، ويواجهون خلال ذلك عوائق جدية تمنعهم من التمتع الكامل بالحقوق الإنسان الأساسية".وحذرت من أن "التنميط ينتشر في القطاعين الخاص والعام وأنه يتم افتراض أن الرجال من أفريقيا جنوب الصحراء ليسوا نظيفين، بينما النساء مباحات جنسياً، كما يعتبر القادمون من جنوب آسيا أنهم غير أذكياء".وأضافت "أما القادمون من أميركا الشمالية وأوروبا وأستراليا، فيعتبرون متفوقين، ويعتبر البيض بشكل عام أكثر قدرة وكفاءة".

وقالت "وجود النمطية العنصرية والإثنية والقومية والهياكل التمييزية .. هي في جزء منها ثمرة تاريخ العبودية في قطر".وقالت آشيوم، وهي أيضا أستاذة قانون في كلية الحقوق بجامعة كاليفورنيا الأميركية، إنها تلقت تقارير عن "انتشار التنميط العرقي والإثني من قبل الشرطة وسلطات المرور وحتى من قبل قوات الأمن الخاصة العاملة في الحدائق ومراكز التسوق في جميع أنحاء الدولة".وأضافت ان التقارير تفيد بأن "مواطني جنوب آسيا وأفريقيا جنوب الصحراء الكبرى يمنعون من دخولها بسبب مظهرهم".

وأكدت أن التمييز والعنصرية لا يزالان يمثلان مشكلة في قطر، مشيرة إلى أنه يتعين على الدوحة القيام بالكثير لتجاوزها.وستقدم آشيوم تقريرها النهائي حول زيارتها لقطر إلى مجلس حقوق الإنسان الأممي في يوليو 2020.ويعد المقررون الخاصون جزءا مما يعرف بالإجراءات الخاصة لمجلس حقوق الإنسان ولا يتحدثون باسم الأمم المتحدة، إلا أن نتائج تحقيقاتهم يمكن أن تستخدم من قبل المنظمات الأممية الأخرى وبينها مجلس الحقوق.وشهدت قطر تدفقا للعمال الأجانب خصوصا من الدول النامية الفقيرة، استعدادا لبطولة كأس العالم لكرة القدم 2022 ما يعني أن 90% من سكان بلدهم هم من غير القطريين.

قد يهمك ايضاً:

"الشيوخ" الأميركي يُقرر تعيين كيلي كرافت مندوبة لدى الأمم المتحدة 

الأمم المتحدة تشيد بجهود المجلس القومي للنهوض بأوضاع المرأة المصرية

   

 

arablifestyle
arablifestyle

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

خبيرة تحذر من انتشار التنميط العرقي بين العمال في الدوحة خبيرة تحذر من انتشار التنميط العرقي بين العمال في الدوحة



GMT 09:35 2020 السبت ,13 حزيران / يونيو

تنفرج السماء لتظهر الحلول والتسويات

GMT 00:38 2016 الأحد ,23 تشرين الأول / أكتوبر

المحكمة العليا الباكستانية تؤيد إعدام مرضى الفصام

GMT 00:00 2017 الجمعة ,17 آذار/ مارس

شهر ثقيل تضطر خلاله للتكيف مع ظروف صعبة

GMT 21:49 2016 السبت ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

يسرا ووليد توفيق معاً في لبنان

GMT 04:53 2016 الأربعاء ,14 كانون الأول / ديسمبر

الأزياء والموضة من أدوات التعبير عن الأحداث السياسية في 2016

GMT 14:57 2020 الثلاثاء ,30 حزيران / يونيو

اتبعي هذة الخطوات لتثبيت عطرك طوال 24 ساعة

GMT 16:17 2019 الجمعة ,25 كانون الثاني / يناير

أمل كلوني تغادر منزل زوجها بعد نقاش حاد بينهما

GMT 12:36 2018 الخميس ,29 آذار/ مارس

رأيت أختي في صور فاضحة

GMT 10:16 2017 الأحد ,31 كانون الأول / ديسمبر

تمتع بعطلة هادئة مع التزلج داخل قرية "ألباخ" في النمسا

GMT 12:37 2016 السبت ,17 أيلول / سبتمبر

كبرياء وهوى.. وعودة أخرى

GMT 12:38 2017 الإثنين ,30 كانون الثاني / يناير

طريقة إعداد خبز الموز وزبدة الفول السوداني

GMT 18:14 2017 الجمعة ,09 حزيران / يونيو

"غرابيب سود" فكرة تصطدم بالرتابة

GMT 02:39 2017 الثلاثاء ,13 حزيران / يونيو

اختبار دم يقي من مرض هنتنغتون قبل الإصابة به بسنوات

GMT 08:25 2016 الخميس ,08 أيلول / سبتمبر

"هاربون" يعالج مرضى القلب دون إجراء عملية جراحية

GMT 23:04 2016 الإثنين ,31 تشرين الأول / أكتوبر

3 تنسيقات مُبهرة بالأزياء الشرقية للسهرات المسائية

GMT 05:34 2016 الأربعاء ,28 كانون الأول / ديسمبر

فوائد زيت الخروع واستخداماته المذهلة
 
arablifestyle

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميالحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

arablifestyle arablifestyle arablifestyle arablifestyle