arablifestyle
آخر تحديث GMT 05:20:45
لايف ستايل
لايف ستايل
آخر تحديث GMT 05:20:45
لايف ستايل

الرئيسية

تعلقي الشديد بهذا الشاب شل تفكيري ماذا أفعل؟

لايف ستايل

لايف ستايلتعلقي الشديد بهذا الشاب شل تفكيري ماذا أفعل؟

تعلقي الشديد بهذا الشاب شل تفكيري ماذا أفعل؟

المشكلة : دائما ما أشكو إليكم من تعلقي الشديد بشاب دون مبررات واضحة ، فقط لأنه ينظر إلي أو من الواضح إعجابه بي!!. ودائما أتعلق بشدة وتختلجني مشاعر الغيرة والاشتياق ويسعدني القيام بأي شيء يذكرني فيه!. تعبت والله تعبببببببت!!!. هذا شخص معي فالدفعة أصغر مني بشهور ،وهو ينظر إلي بنظرات إعجاب واضحة،ولكنني لا أعلم لأين سيصل،او إن كانت لي وحدي أم أنها لأخريات معي!!. لا تقولوا انشغلي ،فانا والله لست بلا مشغل!!. أنا فتاة طالبة طب،انوي التفوق بإذن الله ، ولطن تفكيري الزائد بهذا الشخص، يشغل بالي ويحزنني ويغضبني،ويقلل ثقتي بنفسي ،وكل المشاعر السيئة!!. لا تقولوا تعلق غير مبرر او ان الحب ليس إلا في إطار شرعي،أو أنها قلة ثقة!! فوالله إني أعي كثيرا هذا الكلام أعيه ،ولكنه لا يزيد الأمر إلا سوءا@! فأبدأ بالتفكير كم أن هذا سيء ولا طاىل من ورائه إلا أنني أرغب فيه بشدة!!!!!!!!!!. اليوم بعد الامتحان،الكل يراجع وأنا أريد أن أرى إن كان ينظر للفتيات أو منتبها معي!!. لم يبين اي شيء_طبعا نظراتي له ليست واضحة ولا احد ينتبه لها فأنا أعرف أنه من السيء النظر إلى شباب!!_. ويا إلهي لو أعلم أن هذا الشاب مرتبط!!!!! او معجب بغيري بخاصة إذا كانت الفتاة أجمل مني أو ترتدي ملابس فاتنة_فأنا متسترة دائما_. أكره فكرة تعلقي الشديد بشخص يمكن أن يربطني به جمالي فقط!!. واقول إذا ارتبطت به يأعاني من القلق والغيرة وكل شيء،ولكنني فعلا أعاني منها الآن!!!!!. ربما، قلة ثقة،تعلق مرضي،رغبة في شعور الحب،رغبة فالإهتمام!!. ربما نعم،ولكنني عندما عرفت ذالك،لم أعرف كيف أتخلص من هذا الشعورر!!. أريد شيئا حقيقيا!!. متعلق بخالقي وأدعوه وأرجوه،وأحب شعور الإيمانيات،إلا انني أفصل بين أمر التعلق بالله والتعلق بمن قد أراه مناسبا!.

لايف ستايل

الحل : اهلا بك يا ابنتي وانا اجيبك دوما باجابات عقلانية، وانت ستصبحين طبيبة دكتورة وسيكون عندك حالات يجب علاجها ومشاكل يجب حلها ومرضى يعتمدون عليك، يعني انت في تخصص يجب ان يظهر ذكاؤك فيه بشكل واضح وقدراتك على السيطرة على الأمور ومجريات الاحداث وتعرفي طريقة اتخاذ القرار بطريقة افضل، والا ما لزوم دراسة الطب والتوفق ان لم يفدك في حياتك انت كيف ستفيدين غيرك. وانت لا تفكرين بالأمر بعمق رغم وعيك وادراكك، وساتحدث اليك اليوم بطريقة اخرى هذا الشاب الزميل معك في نفس الدفعة، ويعني قريب من عمرك وانت قلت اصغر منك بشهور، يعني امامه سنين وسنين وسنين ليكون مستعدا للزواج، فهل تعتقدي انك فقط تريدين حب وعلاقات طائشة ام تحفظي نفسك وعفتك وسمعتك الى ان تصلي الى علاقة شرعية وحقيقية؟؟ ان كنت راغبة بعلاقة وحب وغرام، خلاص انتهى الامر ولا تفكري لا بالله ولا بالدين ولا بالحرام ولا بالحلال، اذهبي وتعرفي اليه وبوحي له بحبك وقولي له انك معجبة وتريدين ان تكوني صديقته او حبيبته او اي امر تريدين، ولك ان تنظري ردة الفعل التي سيعطيك اياها وبناء عليها تقرري اي القرارات افضل لك. وساعطيك بعض الاحتمالات: الاول ان يكون الشاب ملتزم ومحترم ويعرف انه قادم للدراسة وليس للاعجاب وتصيد البنات ويطردك شر طردة ويقول لك مريضة نفسيا وابتعدي عني فانا غير معجب بك ولا احبك ( وبالمناسبة الجمال لا علاقة له بالأمر). الثاني : ان يكون الشاب لعوب ولا مانع عنده من العلاقات ويبدأ بالتلاعب بك وبمشاعرك وسمعتك ويتكلم عنك بالسوء ويضحك عليك ويحاول ان يتمادى في العلاقة من كلام الى لمس وتقارب والله اعلم اين قد ينتهي الامر معه. الامر الثالث: ان يكون طبيعي ويعجب بك وتبدأ قصة حب وغرام وتمر الايام والايام والنسنين وانت لاهثة تفكرين اين ستنتهي وتبتعدين عن دراستك وتهدري طاقتك وتفكيرك، روبما تبقي مركزة في الدراسة ولكن تخونين اهلك لانك لا تقدرين ان تقولي انك بعلاقة حب مع شاب وتمر السنين وياتيك خطاب وعرسان وانت ترفضين والحبيب يقول لك امامي سنين وامامي سنين وانت بين ضغط اهلك وضغط الحب تضغطين عليه لتتفاجئي انك بعد سنوات في حب مهدور بقيت وحدك وخاوية الوفاض وقلبك مكسور. وهناك خامسا وسادسا من الاحتمالات وكلها غير معروفة النهاية لأن الزواج قسمة ونصيب، وانت يجب ان تكوني اكثر ثقة بنفسك لانه رغم جمالك الا انك هشة من الداخل وشخصيتك ضعيفة وثقتك بنفسك مهزوزة وتحتاجين للكثير للعمل عليه، وتصرين على الخطأ رغم معرفتك للصح ورغم كل الاجابات التي تسمعينها لذا هذه المرة اقول لك اذهبي وجربي ولعلك تعقلين بعدها وتفهمين ما احاول توضيحه لك . وان شعرت انك عرفت اين الخلل عندك وتريدين اصلاحه انا مستعدة لمساعدتك، ونعم اكرر لك الامر قلة ثقة بالنفس وهذا تفسير الطب وليس تفسيري انا لاسباب التعلق المرضي. وربي يوفقك.

لايف ستايل

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعلقي الشديد بهذا الشاب شل تفكيري ماذا أفعل تعلقي الشديد بهذا الشاب شل تفكيري ماذا أفعل



الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعلقي الشديد بهذا الشاب شل تفكيري ماذا أفعل تعلقي الشديد بهذا الشاب شل تفكيري ماذا أفعل



GMT 13:35 2019 الخميس ,26 أيلول / سبتمبر

تتحدى من يشكك فيك وتذهب بعيداً في إنجازاتك

GMT 14:33 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

تواجهك عراقيل لكن الحظ حليفك وتتخطاها بالصبر

GMT 11:05 2023 الأربعاء ,06 أيلول / سبتمبر

توقعات الأبراج اليوم الأربعاء 06 سبتمبر ​/ أيلول 2023

GMT 11:09 2023 الإثنين ,25 أيلول / سبتمبر

تامر حسني يوجه رسالة لجمهوره بسبب ألبومه الجديد

GMT 00:28 2023 الجمعة ,01 أيلول / سبتمبر

توقعات الأبراج اليوم الجمعة 1 سبتمبر ​/ أيلول 2023

GMT 14:52 2019 الإثنين ,25 آذار/ مارس

قرارات مصيرية تحسم كثير من المواقف

GMT 09:53 2020 السبت ,13 حزيران / يونيو

لا تتهوّر في اتخاذ قرار أو توقيع عقد

GMT 10:06 2020 الأحد ,19 كانون الثاني / يناير

الفنانة منة فضالي تودع جمهورها في مصر

GMT 14:53 2019 الخميس ,27 حزيران / يونيو

أبرز العطور برائحة الورود المنعشة لصيف 2019

GMT 10:21 2019 الأحد ,06 كانون الثاني / يناير

تعرفي على كل ما هو جديد في صيحات الأحذية لعام 2019

GMT 13:46 2018 الأربعاء ,20 حزيران / يونيو

لفات طرح تناسب العباءات من وحي مدوّنات الموضة

GMT 11:46 2017 الأحد ,10 كانون الأول / ديسمبر

2017 عام الأناقة الذي لا يمكن نسيانه تعرف على السبب

GMT 14:05 2016 الأحد ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

أزمة قلبية مفاجئة تودي بحياة مؤلف "فوق مستوى الشبهات"

GMT 17:21 2016 الأربعاء ,26 تشرين الأول / أكتوبر

ما اغنى الفواكه بالفيتامينات لجسم الانسان

GMT 00:24 2016 الثلاثاء ,06 كانون الأول / ديسمبر

طرق فعالة لتأديب طفلك دون اللجوء إلى الصراخ أو الضرب

GMT 00:33 2017 الأحد ,08 كانون الثاني / يناير

هل تنجح المناسبات السعيدة في إنعاش الحب بين الزوجين

GMT 18:22 2017 الإثنين ,16 تشرين الأول / أكتوبر

 حسين فهمي يفضح ممارسات قناة الجزيرة ومغالطاتها ضده

GMT 18:54 2020 الأحد ,14 حزيران / يونيو

إطلالات صيفية للشابات من وحي هبة نور

GMT 15:50 2020 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

5 ألوان حوائط خالدة في عالم الديكورات
 
arablifestyle

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

arablifestyle arablifestyle arablifestyle arablifestyle