arablifestyle
آخر تحديث GMT 05:20:45
لايف ستايل
لايف ستايل
آخر تحديث GMT 05:20:45
لايف ستايل

الرئيسية

أفكر بالطلاق وإكمال دراستي لكن خائفة على ابنتي

لايف ستايل

لايف ستايلأفكر بالطلاق وإكمال دراستي لكن خائفة على ابنتي

أفكر بالطلاق وإكمال دراستي لكن خائفة على ابنتي

السلام عليكم اود ان اطرح مشكلتي بأختصار دون الخوض بتفاصيلها الموجعه و الطويله وضعي الان حاليا لا احسد عليه اولا انا عمري ٢٥ سنه مقبله على ٢٦ سنه لدي طفله عمرها شهرين ابوها لا يسال عنها ولا يهتم بي صفاته انه نرجسي و بخيل ومزاجي و كثير الكذب ولا يحترمني ولم يف بوعود الزواج رغم ان بيننا شروط وشهد عليها كاتب العدل وهو متزوج ولديه ٥ عيال (طبعا في البدايه قال انه مطلق) ارجعني لبيت اهلي وانا حامل وبوضع نفسي صعب وهذا حملي الاول رغم ان ابي كتب معه تعهد ان يسكني بشقه وامي تساعده ماليا في تأثيثها لكن نكث العهد وسفرني الى بلدي بعد اسبوع من سفر ابي اهلي اناس كرماء في المال وبخلاء بالكلمه الطيبه وشديدي الانتقاد واللوم والتجريح وهذا كانت اسباب جعلتني افكر بالزواج للعلم هذا زواجي الثاني بعد ايام قليله يبدأ دوامي في الجامعه (ضروف صعبه جعلتني اتاخر عن الدراسه ) وانا ادرس تخصص مرموق يعني اذا كافحت وناضلت ان شاء الله يكون وضعي المالي جيد فحاليا انا لست مستقله ماليا بل اعتمادي على اهلي وللعلم سنوات الدراسه المتبقيه ٥سنوات زوجي لا يرسل النفقه المستحقه وهو في بلد اخر وانا مع اهلي تحملوا كل شيئ من مصاريف الحمل و الولاده و الدراسه ولكن منزعجين مني ولا احد في البيت متعاطف معي اساسا عائلتنا ما عندهم الحنيه واحد يضوج من الثاني امي تقول لا تستعجلين بالطلاق لان عندكم طفل ولكن الرسول يقول المؤمن لا يلدغ من جحر مرتين صل الله عليه وسلم امي تعتقد انه طالما هذا اختياري فلازم اتحمل واصبر وتقترح ان اكمل دراستي هنا ثم التحق بزوجي في بلده لكن لماذا اعيش تعيسه وارضى برجل لم يحترم نفسه وكذب علي بكل شيء وضربني وحرمني من ابسط مقومات العيش الكريم ؟ لماذا ارضى برجل كذوب لعوب مخادع كل يوم كلمه شكل وغير صادق وانا عمري صغير يعني فرصة زواج ثالثه وارد وانا اصلا ما مبرمجه عقلي عالزواج اصلا لانه بيد الله انا حاليا خططت الاتي اولا طلبت الطلاق من زوجي وهو رافض لذلك انوي رفع دعوه خلع سوف اسافر قربيا اليه كي ارفع دعوه خلع بالمحكمه والتقي بكاتب العدل الذي شهد على شروط زواجي منه واذا شاؤ الله وتطلقت ارجع لبلدي واكمل دراستي والتهي مع صديقاتي وانسى وجع الطلاق ولكن كيف اجعل بنتي تتعلق بي واهتم بها ؟ كيف اوفق بين دراستي الصعبه والاهتمام بطفله عمرها شهرين ولبست لدي فرصه لتأجيل السنه الدراسيه لان اجلت سنه سابقا واساسا لا استطيع التخلي عن الدراسه لان حتى اصرف على بنتي واعيشها عيشه كريمه واعوضها عن غياب الاب بالعيش الكريم امي قدمت لي حلول وهي ان اسكن بقسم داخلي مع البنات فذلك يساعدني على التركيز بالدراسه وعدم التفكير بذكريات الزواج و الطلاق الموجعه وقالت سأهتم ببنتك ليلا واما الصباح فاجلب لها مربية تعتني بها يعني امي تفضل ان اغادر المنزل وغرفتي كي اتخلص من التعب النفسي لكن مشكلتي هي كيف اجعل بنتي تتعلق بي وهي ستتربى بعيد عني اعلم في علم النفس مقوله تقول لا احد يسيتطيع حمل رمانتين في يد واحده فانا لست امرأه خارقه كي اهتم بالدراسه وببنتي الرضيعه واعيش في بيت اهلي الذي لا يطاق وكله صراخ ونكد وفوق هذا كله مطلقه للمره ٢ للعلم انا حاليت معلقه يعنب لا انا عايشه ببيت زوجي ولا انا مطلقه واعتبر هذا الوضع اسوء من الطلاق بكثير بل ان الطلاق رحمه لذلك لا انوي تأجيل فكرة الطلاق لانني انا الان اعيش في جحيم وهو عايش حياته مع الاصدقاء وزوجته الاولى و عمله وانا تعبت من وضعي هذا لذلك قلت لا بد من التصرف لتغيير التعاسه الى سعاده واستثمار العروض التي يقدموها اهلي لي فربما بعد سنين كل تلك الفرص لن تعود ولن تكون متاحه هل قراراتي سليمه ؟ الطلاق و اكمال دراستي والعيش بالسكن الداخلي وبنتي تتكفلها امي وابي وانا نهاية الاسبوع ازورها والعب معها كي تعتاد علي شوي شوي علما ان اهل زوجي لا يريدون التدخل لاصلاح الوضع مع زوجي وانا لم اصل للطلاق الا بعد ان خابت كل محاولاتي في تعديل سلوك زوجي لكنه رجل بخيل ولا يتقي الله وهذه صفات لا تتغير الا بأمر الله وهدايته

لايف ستايل

. إختيارك لزوجك الثاني غير موفق ، فمن يتزوج مره ثانيه وقد أنجب خمسه أطفال، لا يستطيع أن يتنصل من مسؤوليتهم ، وما كانت وعوده الكاذبه لك ، إلا حيله للزواج منك ، وقد كان من المفروض أن تسألوا عن حالته الاجتماعيه في بلده وتتأكدوا من طلاقه . ما دام قد عاد لزوجته وأولاده ولا يسأل عنك ولا عن ابنته المظلومه فالافضل أن تطلبي الطلاق . لا تتركي ابنتك عند أهلك وتعيشي في منزل الطالبات ، بعيده عنها ، فقد لا يتحملون مسؤوليتها طويلا كما أن المربيه التي ستتولى رعايتها في النهار ، كما تقترح عليك والدتك ، لن تحل مكان عاطفتك وحنانك في هذه السن الصغيره جدا والتي هي بحاجه شديده لها. لقد أصبحت أما وواجبك نحو طفلتك يأتي أولا ، عيشي عند أهلك معها وتابعي دراستك مع رعايتك لها ، واصبري على هذه الفتره حتى تتخرجي ، وتكبر قليلا . لا تستطيعي التخطيط لحياتك وكأن ابنتك ضيفة على حياتك ، ترينها في عطلتك فقط ، تحملي مسؤوليتك بجديه وتفاهمي مع أهلك لتؤمني راحتك وراحتها في بيتهم.

لايف ستايل

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أفكر بالطلاق وإكمال دراستي لكن خائفة على ابنتي أفكر بالطلاق وإكمال دراستي لكن خائفة على ابنتي



الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أفكر بالطلاق وإكمال دراستي لكن خائفة على ابنتي أفكر بالطلاق وإكمال دراستي لكن خائفة على ابنتي



GMT 13:35 2019 الخميس ,26 أيلول / سبتمبر

تتحدى من يشكك فيك وتذهب بعيداً في إنجازاتك

GMT 14:33 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

تواجهك عراقيل لكن الحظ حليفك وتتخطاها بالصبر

GMT 11:05 2023 الأربعاء ,06 أيلول / سبتمبر

توقعات الأبراج اليوم الأربعاء 06 سبتمبر ​/ أيلول 2023

GMT 11:09 2023 الإثنين ,25 أيلول / سبتمبر

تامر حسني يوجه رسالة لجمهوره بسبب ألبومه الجديد

GMT 00:28 2023 الجمعة ,01 أيلول / سبتمبر

توقعات الأبراج اليوم الجمعة 1 سبتمبر ​/ أيلول 2023

GMT 14:52 2019 الإثنين ,25 آذار/ مارس

قرارات مصيرية تحسم كثير من المواقف

GMT 09:53 2020 السبت ,13 حزيران / يونيو

لا تتهوّر في اتخاذ قرار أو توقيع عقد

GMT 10:06 2020 الأحد ,19 كانون الثاني / يناير

الفنانة منة فضالي تودع جمهورها في مصر

GMT 14:53 2019 الخميس ,27 حزيران / يونيو

أبرز العطور برائحة الورود المنعشة لصيف 2019

GMT 10:21 2019 الأحد ,06 كانون الثاني / يناير

تعرفي على كل ما هو جديد في صيحات الأحذية لعام 2019

GMT 13:46 2018 الأربعاء ,20 حزيران / يونيو

لفات طرح تناسب العباءات من وحي مدوّنات الموضة

GMT 11:46 2017 الأحد ,10 كانون الأول / ديسمبر

2017 عام الأناقة الذي لا يمكن نسيانه تعرف على السبب

GMT 14:05 2016 الأحد ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

أزمة قلبية مفاجئة تودي بحياة مؤلف "فوق مستوى الشبهات"

GMT 17:21 2016 الأربعاء ,26 تشرين الأول / أكتوبر

ما اغنى الفواكه بالفيتامينات لجسم الانسان

GMT 00:24 2016 الثلاثاء ,06 كانون الأول / ديسمبر

طرق فعالة لتأديب طفلك دون اللجوء إلى الصراخ أو الضرب

GMT 00:33 2017 الأحد ,08 كانون الثاني / يناير

هل تنجح المناسبات السعيدة في إنعاش الحب بين الزوجين

GMT 18:22 2017 الإثنين ,16 تشرين الأول / أكتوبر

 حسين فهمي يفضح ممارسات قناة الجزيرة ومغالطاتها ضده

GMT 18:54 2020 الأحد ,14 حزيران / يونيو

إطلالات صيفية للشابات من وحي هبة نور

GMT 15:50 2020 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

5 ألوان حوائط خالدة في عالم الديكورات
 
arablifestyle

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

arablifestyle arablifestyle arablifestyle arablifestyle