arablifestyle
آخر تحديث GMT 05:20:45
لايف ستايل
لايف ستايل
آخر تحديث GMT 05:20:45
لايف ستايل

الرئيسية

زوجتي التي طالما أحببتها حبا جما لا استطيع أن أغفر لها أو أساعدها

لايف ستايل

لايف ستايلزوجتي التي طالما أحببتها حبا جما لا استطيع أن أغفر لها أو أساعدها

زوجتي التي طالما أحببتها حبا جما لا استطيع أن أغفر لها أو أساعدها

زوجتي التي طالما احببتها حبا جما لا استطيع ان اغفر لها او اساعدها بدأت قصتي من عشر سنوات كنت وقتها مدمر نفسيا اعاني مع زوجه عصبيه صوتها عالي تجهل الف باء نظافه واهتمام وظروف زواجي منها ليس وقتها وصل بنا الامر للانفصال الروحي والجسدي ولي منها اربع ابناء فكرت في الزواج مره ثانيه وبالفعل رزقني الله بزوجه تانيه مطلقه ولديها طفل وطفله وتعمل بعمل جيد ومستواها التعليمي والثقافي والمادي جيد واضف علي ذلك جمالها وثقتها بنفسها رفضت في البدايه الزواج مني لاني بالفعل لازالت زوجتي علي ذمتي ولاني من منطقه ريفيه بعيده بزلت قصار جهدي للارتباط بها ولا اخفيكم سرا لقد اعجبت بأخلاقي وتقريبا تحملت هذه السيده كافة تكاليف الزواج ولا انكر انها رفعت من شأني امام اهلها وادعت انني من تكلف كنت وقتها ماديا متعسر وهي لم تبخل بأي شئ لانشاء منزل جميل يجمعنا وتزوجنا والحمد لله حصلت بعض المشاكل بسبب غيرة زوجتي الاولي لكن زوجتي التانيه مع الوقت تفهمت وقدمت الخير حتي اصبحت محبوبه من كل افراد اسرتي الريفيه كبيرهم وصغيرهم بسبب دماثة اخلاقها ورقتها في التعامل رزقنا الله بولد وعشنا بعدها 7 سنوات بها لا يوجد بحياتنا سوي المشاكل البسيطه واثبتت خلال هذه الفتره انها نعم الزوجه من نظافه واهتمام وحب واخلاق وعفه ولم تقصر ابدا معي وانا ايضا احببتها بكل قلبي وكنا مثال لزوجين يضرب بنا المثل في منطقتي الريفيه والحق انني كنت اتباهي بحياتي وزوجتي واحمد الله علي ما انا فيه فجأه وبدون اي مقدمات انقلب حال حياتي بين يوم وليله ولان التفاصيل كثيره وجدت زوجتي متورطه في الامضاء علي اوراق ومع شخص من ذوي النفوذ دخل حياتها فجأه ووجدتها منهاره وتطلب مني الابتعاد عن حياتها وتترجاني ان اتركها ولا اتواصل معها اطلاقا وطلبت الطلاق وانا اعلم كم تحبني هذا الشخص لا انكر ان له مكانه معينه تمكنه من الاذي ولكن حتي الان لا اعرف كيف تورطت زوجتي معه فجأه وانا اشهد الله اناخلاقها اعلي من اي خيانه في غضون ايام اصرت زوجتي علي الطلاق واستخدمت توكيل مني لطلاق نفسها رغما عني وتفاجأت بعد ايام انها تترجاني وهي منهاره في التليفون ان ابتعد عنها حفاظا علي حياتي وحياة اولادها وانها مهدده وبالفعل تصرفاتها كلها ظهر منها استخدام نفوذ ذلك الرجل عليها او ارغامها علي شى ما لا افهمه جن جنوني واصبحت لا املك ما يقوي جبهتي فقد تطلقت مني وليس لي حكم علي الامور وقفت مكتوف الايدي وابكي بحرقه علي كرامتي وزوجتي اللي اتخطفوا من حضني فجأه وبعد قرابة شهرين تفاجأت بطلاق زوجتي من ذلك الشيطان بعد انقطاع اخبارها تماما عني وعندما قدرت علي التواصل معها اقسمت ان هذا الشخص استغل نفوذه واستغل اوراق تخصها للضغط عليها للتقرب منها بأي طريقه وانه هددها بالسجن وحياة ابنائها وهددها حتي بقتلي انا شخصيا والمعروف عن هذا الشخص فعلا انه يستغل علاقاته ونفوذه وسطوته الماليه علي المحيطين وانه سبق وقد قتل زوجته السابقه وخرج من الموضوع زي الشعر من العجين ( عندما قابلتها وجها لوجه لاحظت ذبولها وخوفها ووجها الباهت وكأنها ورده انطفأت وكسرت ولاحظت خوفها من حتي التواجد معي من اجل نقاش امور ابننا الوحيد ) هي لم تطلب شئ وقالت الله يعلم ما تعرضت له ويعلم برائتي مما انا فيه وطالبتني بعدم مناقشه الامر لا اخفيكم قلبي يصدقها وعقلي ناقم عليها ولكنها فضلت ان تظل بعيده وانها ستكمل حياتها لتربية ابنائها فقط وحتي الان لا اعلم تفاصيل الاحداث ولكن ما وقر في قلبي ان هذه الانسانه كانت تملك من المبادئ التي لا تتغير وانها لم تدافع عن نفسها امامي بل قالت الله يعلم ما حدث ويعلم براءة ساحتي ولاحظت انضمام ابني لها وحبه الشديد لامه وتمسكه بها هو يبلغ من العمر الان 8 سنوات ولسان حاله يقول ماما اطيب واحده في الدنيا علي الرغم مرور اكتر من عام ونصف علي هذه المشكله الا انني في حيرة من امري وقلبي لا يهدأ اؤمن ببرائتها ولكن مع الاسف كل الادله ضدها هي الان تعيش منعزله مع ابنائها تعمل من اجل تربيتهم وتفضل الصمت وقالت ان الشاهد الوحيد علي برائتها هو الله وابنائها وكذلك ابني الصراحه وصل بي الحال اني فضلت الابتعاد وتركتها وهي لم تطلب شئ واكتفت بحالها ولكني متأكد انها لا زالت تحبني وانني احبها وعندي قناعه انها اجبرت واكرهت بشكل ما او بأخر لا انكر انها نعم( الام) وان ابني معها يتربي احسن تربيه والولد في منتهي الادب والنظافه وكلامه معي نابع من شخصية وتربية امه له ولكني افتقدهم بشده وافتقد ابني ولا استطيع ان احرمه منها واخده ليعيش معي ولا اقدر علي اعادة الحياه معها مره اخري انا حيران واتعذب بفراق ابني ولا اعرف ماذا افعل ؟؟

لايف ستايل

هناك أمورا مبهمه وغير مفهومه في قصه زوجتك ، فأنت حتى الآن لم تفهم ما هي الاوراق التي وقعتها وما خطورتها عليها ، وما علاقتها بهذا الرجل . هل يستطيع أي شخص يملك نفوذا ما أن يجبر إمرأه على الطلاق من زوجها ، وكيف تطلق نفسها بهذه السرعه بتوكيل منك ، من دون أن تشرح لك تفاصيل ما حصل لها! عموما اترك الزمن يفسر لك تصرفها وحافظ على علاقه محترمه معها ، ما دامت تحسن تربيه ابنك ، لأنك ستضطر للاتصال بها لمتابعه حياه إبنك والاطمئنان عليه .

لايف ستايل

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

زوجتي التي طالما أحببتها حبا جما لا استطيع أن أغفر لها أو أساعدها زوجتي التي طالما أحببتها حبا جما لا استطيع أن أغفر لها أو أساعدها



الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

زوجتي التي طالما أحببتها حبا جما لا استطيع أن أغفر لها أو أساعدها زوجتي التي طالما أحببتها حبا جما لا استطيع أن أغفر لها أو أساعدها



GMT 19:32 2019 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

لا تتهرب من تحمل المسؤولية

GMT 09:35 2020 السبت ,13 حزيران / يونيو

تنفرج السماء لتظهر الحلول والتسويات

GMT 17:13 2023 الخميس ,19 تشرين الأول / أكتوبر

أفضل الأطعمة والفواكه لتغذية الحامل وتثبيت الحمل

GMT 18:46 2023 السبت ,07 تشرين الأول / أكتوبر

إلهام شاهين تبهر متابعيها بفستان ملفت

GMT 14:11 2019 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

تجنب اتخاذ القرارات المصيرية أو الحاسمة

GMT 15:43 2016 الأربعاء ,28 أيلول / سبتمبر

غموس بصل مكرمل

GMT 03:24 2020 الثلاثاء ,16 حزيران / يونيو

هند صبرى تشارك جمهورها بصورة من إجازتها الصيفية

GMT 14:49 2020 الإثنين ,13 إبريل / نيسان

لفات طرح تناسب العبايات من وحي الفاشنيستات

GMT 11:26 2019 الأربعاء ,16 تشرين الأول / أكتوبر

الرعب والغموض يسيطران على الإعلان الدعائي لـ"ذا جرادج"

GMT 11:10 2019 الخميس ,15 آب / أغسطس

كيف يمكن أن يدمر العمل حياتك الزوجية؟

GMT 18:39 2019 الخميس ,24 كانون الثاني / يناير

كائن حي طفيلي في القطط يتسبّب في إصابة تركيتين بالعمى

GMT 10:00 2018 الثلاثاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

حِيّل بسيطة لمكياج العيون المُبطّنة لنتائج مُبهرة ومميَّزة

GMT 16:36 2018 السبت ,13 تشرين الأول / أكتوبر

"الخلية" يسيطر علي جوائز حفلة أوسكار السينما العربية

GMT 11:00 2018 الخميس ,24 أيار / مايو

"سواروفسكي" تطرح مجوهرات خاصة بشهر رمضان

GMT 07:23 2018 الأربعاء ,24 كانون الثاني / يناير

دراسة تؤكّد أن النساء أكثر عرضه للتذمر والقلق في الأسرة
 
arablifestyle

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

arablifestyle arablifestyle arablifestyle arablifestyle