كان للممثلة الأميركية أنجلينا جولي الفضل في زيادة الوعي بين النساء بأهمية الفحص الجيني لسرطان الثدي، وذلك بعد وقتٍ قصيرٍ من انتشار قصة إصابتها بمرض سرطان الثدي والمبيض، وقد سميت تلك الظاهرة في وسائل الإعلام باسم "تأثير أنجلينا جولي".
ومع ذلك، تُشير الأبحاث الجديدة إلى أنَّ دعوة النجمة الأميركية لاتخاذ اللازم قد وقعت على آذانٍ صماء، وعلى وجه الخصوص معتتمة