كشفت دراسة سريرية أميركية عن نتائج وُصفت بـ«الواعدة» لعلاج سرطان البنكرياس المتقدم باستخدام فيتامين سي. وأوضح الباحثون من جامعة أيوا، أن إضافة جرعات عالية من حقن فيتامين سي عبر الوريد إلى العلاج الكيميائي قد ضاعفت فترة بقاء المرضى على قيد الحياة، ونُشرت النتائج، الاثنين، في دورية (Redox Biology).
ويذكر أن سرطان البنكرياس المتقدم هو مرحلة خطيرة من المرض تنتشر فيهاتتمة
أعلن خبراء جمعية السرطان الأمريكية، أن الكحول والتدخين ومرض السكري يمكن أن تسبب الإصابة بـ سرطان البنكرياس ويشير موقع Eat This, Not That، إلى أن خبراء جمعية السرطان الأمريكية، حددوا خمسة أسباب للإصابة بسرطان البنكرياس ووفقا لهم، السبب الأول وراثي، حيث وفقا لنتائج الدراسة المنشورة في مجلة Journal of American Medical Association، يمكن أن تسبب طفرات في 6 جينات الإصابةتتمة
يصاب الكثير من الناس بـ سرطان البنكرياس، الذي يعد واحدا من أشرس أنواع السرطان وترتبط به نسب وفيات مرتفعة، وذلك لأن أعراضه لا تُكتشف بسهولة، مما يؤدي لتأخر التشخيص.
ووفقا لجمعية السرطان الأميركية، فإنه سيتم تشخيص أكثر من 62 ألف أميركي بسرطان البنكرياس في عام 2022، وسيموت ما يقرب من 50 ألفا بسببه.
وأوضح طبيب الأورام والمدير المساعد للبحوث السريرية،تتمة
الكشف المبكر عن سرطان البنكرياس يحسن بشكل كبير من نتائج العلاج، ولكن اكتشافه مبكرًا أمر صعب بسبب أعراضه الخفية، تشمل العلامات الرئيسية فقدان الوزن غير المبرر، والألم المستمر في الجزء العلوي من البطن والذي ينتشر إلى الظهر، واليرقان (اصفرار الجلد والعينين)، ومرض السكري الجديد، وتغيرات في البراز، ومشاكل الجهاز الهضمي.
تزيد عوامل الخطر وفقًا لموقع "إن دى في"، مثل التدخينتتمة
إن التنبؤ بسير سرطان البنكرياس محبط، حيث يواجه ما يقرب من 70% من المرضى الوفاة خلال السنة الأولى من التشخيص. ولسوء الحظ، 40% من حالات سرطان البنكرياس البسيطة لا يمكن اكتشافها بالتصوير المقطعي المحوسب (CT) إلى أن تتقدم إلى مرحلة غير قابلة للشفاء.
وهذا يخلق حاجز "الخطوة الأخيرة" الحاسمة أمام جهود الكشف المبكر، حيث لا يكشف تصوير السرطان لدى معظمتتمة
توصلت دراسة حديثة إلى أن مادة كيميائية موجودة في العرقسوس يمكن أن تساعد في مكافحة سرطان البنكرياس. واكتشف الباحثون أن مادة "إنزليكويريتجينين" قادر على "قمع" نمو المرض، الذي يقتل حوالي 9000 شخص في المملكة المتحدة كل عام.
وقال العلماء إن اكتشاف المادة يمكن أن يمهد الطريق لعلاجات جديدة ومحسنة مع آثار جانبية أقل ويساعد في نهاية المطاف في إنقاذ الأرواح.تتمة
كشفت دراسة طبية حديثة، عن أن الأنواع المختلفة من السمنة سواء المرتبطة بأسباب وراثية أو غيرها تزيد من مخاطر الإصابة بعدة أنواع من السرطان، وخاصة سرطان القولون والكلى والكبد وسرطان بطانة الرحم عند النساء وغيرها. وأوضحت الدراسة، التي عرضت نتائجها خلال مؤتمر طبي عن البدانة عقد خلال الأسبوع الجاري في العاصمة الأيرلندية دبلن، أن السمنة تؤدي إلى الإصابة بمتلازمة الايضتتمة
يتم تشخيص هذا النوع من السرطان لدى ما يقرب من 460.000 شخص كل عام.استخدم الأطباء الأمريكيون لقاح الحمض النووي الريبي (RNA) لأول مرة لقمع أحد أكثر أنواع سرطان البنكرياس عدوانية، ونشروا نتائج دراستهم في مجلة Nature.
وجاء في الدراسة:" أظهرت تجاربنا أن لقاح الحمض النووي الريبي الفردي الذي طوّرناه استنادا إلى مستضدات سرطان البنكرياس أدى إلى إنتاج كميات كبيرة منتتمة
لجأت مجموعة من العلماء البريطانيين إلى استغلال فيروس الحمى القلاعية لإيجاد علاج لسرطان البنكرياس وذلك عن طريق تحديد جزء من بروتين "الببتيد"، المأخوذ من فيروس الحمى القلاعية الذي يستهدف بروتينات آخرى تسمى ( AvB6).. وتم العثور على أن هذا البروتين على مستويات مرتفعة على سطح غالبية خلايا سرطان البروستاتا.
وتمكن فريق العلماء في جامعة "كوين ماري" من استخدام "الببتيد" لنقلتتمة
كشفت دراسة جديدة أن زيادة الوزن أو السمنة تزيد من خطر الإصابة بأكثر من نوع سرطان شائع، ووجد الباحثون من مستشفى جامعة "آرهوس" في الدنمارك، أن مخاطر الإصابة بالمرض القاتل بنسبة 12%، مرتبطة بزيادة الوزن بشكل خطير، وتشمل الإصابات: سرطان الثدي وسرطان الكلى والمرارة وسرطان الدم، وكذلك المخ والأورام اللمفاوية غير هودجكين.
ويقول الفريق إن ارتفاع معدلات السمنة المفرطة سيزيدتتمة