تستحقّ غرفة نومك منك الاهتمام البالغ، كونها المسؤول المباشر عن تشكيل أفكارك وتلوين أحلامك وتعديل مزاجك، فهي المكان الذي يستقبلك في كلّ حالاتك النفسية والجسدية وأوّل من يعرف بقراراتك ويكتشف أفكارك. في هذه الغرفة بالذات عليك أن تتصدّي للروتين كي لا تنتقل العدوى اليك وتنسحب على أحوالك الشخصية أيضاً. وخلافاً لما تعتقدين، لست بحاجة الى ميزانية خيالية أو إلى مجهودتتمة