ينزعج الأباء من استخدام ألفاظ وكلمات نابيه من أطفالهم وخاصة في حالة انضباط الوالدين في التربية وعدم التلفظ بكلمات غير مقبولة فقد تكون البيئة المحيطة سبب رئيسي لذلك، لذا عليكِ عليكى أن تتبعي مصدر الألفاظ والكلمات الخارجة، من دائرة الأصدقاء بالنادي والمدرسة، أو الجيران، الأفلام مصدر أيضا لتعلم ألفاظ خارجة، لذا يستعرض خلال السطور التالية، بعض النصائح للحد من الألفاظتتمة
تربية الأبناء ليست عملية سهلة بالمرة لكنها تتطلب الحس السليم، لذلك يقدم موقع «هافينجتون بوست» الأمريكي خمس نصائح أساسية في التربية؛ تساعدك على التقريب بينكِ وبين طفلك.
التواصل
يعيش أطفالك في عالم مختلف عن العالم الذي نشأت فيه، فعندما كنا صغارًا لم يكن هناك إنترنت ولا هواتف محمولة، أما الآن فالأطفال مشبعون بكل هذه الأشياء طوال ساعات اليوم.
هل تعرفين ماذا يشاهد أطفالك؟تتمة
مشكلة يواجهها الكثير من الآباء واﻷمهاتـ باحثين عن حلول عملية لمواجهة تعرض أبنائهم للأذى أو الضرب من قبل زملائهم في المدرسة، مما يدفع الأطفال إلى رفض العودة إلى المدرسة، أو "التحجج" والتظاهر بالتعب فقط، من أجل الهروب من إيذاء زملائه له.
وحددت الدكتورة غادة الحسيني، أخصائية التربية الخاصة، "، حلولا تمكن الابن من مواجهة تلك المشكلة، وتعزز من ثقته بنفسهتتمة
لعلكِ من النساء اللاتي كثيراً ما ينجذبن لرجال بشكل خاطئ، وهناك أسباب كثيرة تقف وراء ذلك.
التربية التي تلقيتها في منزلكِ لها دور كبير في هذه الاختيارات، بالإضافة للتجارب السيئة التي عايشتها سابقاً والتي ترينها في من حولكِ.
في الأحوال كلها، يجدر بكِ معرفة تلك الأسباب التي تقف وراء الاختيارات الخاطئة؛ لأجل معالجتها ومنع تأثيرها السلبي على جانب مهم منتتمة
يعاني العديد من الأشخاص من مشكلة التفكير السلبي الذي يؤثر على حياتهم وصحتهم، وهناك العديد من الأسباب التي تؤدي إلى ذلك، مثل: التأثر بالماضي، والتعامل مع الأشخاص السلبيين، والحساسية الشديدة، والمقارنة بالآخرين، والتفكير بنقاط الضعف، قلة الثقة بالنفس.
التربية الخاطئة.
التعرض لمواقف حزينة ومزعجة في الماضي.
التفكير الزائد
التخلص من الأفكار السلبية.
تحديد الأفكار المبدعة التي تقوم بالتغيير، وذلك منتتمة
الطفل العنيد يرفُض تنفيذ ما يُطلبُ منه ولا يوافق نهائياً على أقوالِ الوالدين، وهيَ من أكثرِ شخصياتِ الأطفال صُعوبة في التعامل والتربية، خِصيصاً بعد أن يتم الطفل عُمرِ سنة ونصف، ويبدأ الطفلُ بعدها في اكتشافِ العالم المُحيطُ به، ومحاولة بناء شَخصية خاصّةً، لذلك الآباء تحديداً يواجِهون صعوبةٍ بالغة عندَ التعامل مَع الطفل العنيد وفقدِ السيطرةِ على سُلوكه، وبالتالي لهذهِ الشخصيةتتمة
يتعامل بعض المراهقين بقسوة مع أشقائهم الأصغر منهم، فنسمع مثلاً عبارة «أخرج من غرفتي»، «أنت غبي... ومزعج». فهو يجدهم مدللين وسيئي التربية.
وكثيرًا ما يتذمّر منهم، وهذا طبيعي، فالشجار مع الأشقاء هو أحد مظاهر مرحلة المراهقة. إذ يجد المراهق أنه لم يعد ينسجم في أفكاره وتطلعاته مع شقيقه الأصغر، بل ينظر إليه على أنه مصدر إزعاج لا يمكن تحمّله.
ولكن لماذا تكثر الفظاظةتتمة
عندما نتحدث عن تربية الأطفال، تكثر المفاهيم والأساليب التربوية وتتعدد مع تعدد الثقافات وأنماط الحياة في كل بيئة ومجتمع.
وفي وقت تعتبر فيه التربية التقليدية جزءًا مهمًا في حياة كل عائلة، باتت اليوم بعض الأساليب التربوية تتجدد لتتماشى مع متطلبات الحياة العصرية مع وعي الأهل التام بالتأثير الإيجابي لهذه التغيرات على الطفل سواء في صغره او في سنّ متقدمة من عمره.تتمة
هناك حقيقة معروفة للجميع وهي ان شخصية كل إنسان تتكون وتتشكل منذ نعومة اظافره لهذا فانه لمن الضروري ان ينال كل فرد في طفولته العناية والرعاية الخاصة من قبل الوالدين والتربية على الاسس الصحيحة حتى يصبح شخصًا قويا في المستقبل يستطيع الاعتماد على نفسه واتخاذ القرارات السليمة في الاوقات المناسبة بدون الاعتماد على غيره في التصرف والتفكير نيابه عنه.
لهذاتتمة