شهدت مدينة الأقصر التاريخية بصعيد مصر حركة سياحية طبيعية صباح السبت، وزار مئات السياح منطقة وادي الملوك ومقبرة الملك توت عنخ آمون ومعبد الملكة حتشبسوت وتمثالي ممنون، في غرب المدينة، ومعبدي الكرنك والأقصر في شرق المدينة.ونقلت وكالة الأنباء الألمانية عن ثروت عجمي، رئيس غرفة وكالات وشركات السفر والسياحة بمحافظة الأقصر، قوله إن الحركة السياحية لم تتأثر بإعلان وزارة الصحة المصريةتتمة
تُعاني البحيرة الكُبرى "فينيسيا" في إيطاليا، من السياحة الزائدة، فبلغ الحد بسكانها وبمسؤوليها من تأثير البواخر السياحية العملاقة التي تمر في بحيرتها الكبرى ومن ركاب تلك الفنادق العائمة الذين ينزلون لساحات فينيسيا في مجموعات كبيرة لقضاء ساعات قصيرة ثم يعودون لسفنهم دون التبضع من محلاتها ولا الدخول لمطاعمها.
وارتفعت أصوات أصحاب تلك المنشآت التجارية من ذلك، كما تعددت الشكاوى منتتمة
زاد زوار المدينة الوردية "300 كلم" جنوب الأردن، بشكل ملحوظ في المواسم القليلة الماضية، وبعيدا عن الأسباب، فما زالت مدينة البتراء الأثرية هي العاصمة السياحية للأردن، في ظل محافظتها على مكانتها بوصفها واحدة من عجائب الدنيا السبع.
وارتفعت أعداد الزوار للمدينة الوردية، خلال الفترة الماضية، بعد أن احتفلت قبل شهر تقريبا بمرور 12 عاما على اختيارها كواحدة من عجائب الدنياتتمة