عادةً ما يقوم المختصون بتحليل شخصية الطفل من تصرفاته، وبالتالي معرفة مدى صحته النفسية.. وما إذا كان حساساً أم لا، ثم العمل بعد ذلك على تقوية شخصيته.. لكن قبل الكشف عن طرق تقوية شخصية الطفل الحساس، لا بد أنْ ندرك أنّ شخصية الطفل تتكون بحسب ما ذكرت الدراسات والأبحاث، تبدأ بالتكوّن خلال السنوات الـ5 الأولى من عمره؛ أيْ قبل دخولهتتمة
يعد النكز والسخرية من بعضنا البعض، والذي يُطلق عليه غالباً المضايقة، أمراً طبيعياً بين الأطفال والمراهقين. وعادة ما يتم توجيهه إلى شخص واحد أو مجموعة واحدة. ولكن هناك خط رفيع بين المضايقة والتنمر، والذي يفشل الأطفال أحياناً في التعرف عليه. في حين أن المضايقة هي وسيلة للتقرب من الشخص الآخر، إلا أن التنمر يمكن أن يكون له تأثير عاطفي وعقليتتمة
يمكن أن تكون بحة الصوت عند الأطفال نتيجة لأسباب مختلفة تتراوح من الإفراط في استخدام الحبال الصوتية إلى الالتهابات الفيروسية. على الجانب الآخر تعد نزلات البرد هي السبب الأكثر شيوعاً لبحة الصوت عند الأطفال، كما قد يعاني الأطفال الذين يبكون كثيراً من بحة في الصوت بسبب الإفراط في استخدام الحبال الصوتية، وعادة ما تستمر البحة لمدة يومين إلى ثلاثة أيامتتمة
الطفل يكبر يوماً من بعد يوم، وتنمو مهاراته وتزداد قدراته شهراً من بعد شهر، وبتأثيرها تزداد ثقة الطفل بنفسه وتتسع دائرته الاجتماعية؛ فيصبح بين نقيضين: طفل مطيع مهذب، ينصت ويستجيب لقواعد المنزل وتوجيهات الآباء، أو العكس، طفل مشاكس، متمرد، رافض لكل ما يحد من حريته ويوقف انطلاقاته هنا وهناك.
لهذا، من السهل أن تشعري أيتها الأم- أحياناً- بالغضب والإحباط عندماتتمة
جلوس الطفل بشكل مستقل هو مهارة يتقنها العديد من الأطفال في عمر 7 إلى 9 أشهر، وقد يكون طفلك قادراً على الجلوس في وقت مبكر من عمر 6 أشهر، مع القليل من المساعدة، وسيشعر طفلك بالحماس، لأنه يدخل عالماً جديداً تماماً من اللعب والاستكشاف. كما أنه يجعل وقت تناول الطعام أسهل وهذا ما يعطيه فرصة جديدة لرؤية محيطه، تابعي معتاتتمة
إذا كنتِ أماً؛ فمن المحتمل أنك تعرّفتِ على صعوبات التعامل مع طفل مريض.. في حين أن العديد من هذه الأمراض مزعجة، إلا أنها لحسن الحظ ليست خطيرة عادةً.. ومع ذلك، يجب أن تعرفي أساسيات الأمراض الأكثر شيوعاً التي قد يصاب بها طفلك، كما يسردها لك الأطباء والمتخصصون.
1 - نزلات البرد
ليس من المستغرَب أن تكون نزلات البرد من أكثرتتمة
يمكن أن يكون الأمر مربكًا للغاية، وحتى محرجًا لك كأم، إذا كان طفلك الصغير يضربك أو يضرب رفاقه في اللعب من الأطفال الصغار. ومع ذلك، بقدر ما يكون الضرب أمرًا خاطئًا ومؤذيًا، إذا كان طفلك البالغ من العمر سنة أو سنتين يضرب الآخرين، فهذا لا يجعله طفلاً سيئاً. يمكن أن يكون هذا ببساطة وسيلة للطفل لتوصيل احتياجاته. حيث لا يتطورتتمة
لأن كل إنسان له مشاعره والتي تخصه ويعبر عنها بطريقته فمن الطبيعي أن يشعر الطفل الصغير بالسعادة والفرح، ويعبر عنها بلغة جسده وتصرفاته وصوته، ومن الطبيعي أن تمر عليه لحظات وفترات من الكرب ما لم تتضاعف وتؤدِّ لمشاكل نفسية أصعب تصل للاكتئاب مما يوقع الأم بمشكلة أكبر يصعب التعامل معها، ولذلك فقد التقت "سيدتي وطفلك" وفي حديث خاص بها بالاستشاريةتتمة
هي من المشكلات التي تواجه 10% من الأطفال، فلا يمتلكون القدرة على امتلاك الألفاظ للتعبير عن أنفسهم، مع أنه من المتوقع في سن 3 سنوات أن يستطيع الطفل تكوين جملة من 3 - 4 كلمات. فماذا ينصحك الأطباء والاختصاصيون من "ويب طب" لحل هذه المشكلة؟
قد لا يحتاج بعض الأطفال إلى علاج تأخر الكلام وقد يحتاج بعض الأطفال الآخرينتتمة
لاشك أن هناك أطفالاً يتعرضون لتجارب تصدمهم نفسياً، أو بسبب ما يحدث لبعض الأشخاص من حولهم، ما يشكل خطراً كبيراً يهدد حياتهم؛ مثل الحوادث، الإصابات الشديدة، فقد مقربين ؛ أحد الآباء أو الأجداد، الأمر الذي يؤدي في النهاية إلى إحساس الطفل بضغط نفسي صادم- وهو رد فعل طبيعي-..قد يستمر لفترة تتراوح بين 3 أيام وحتى شهر من الحدث.
التقرير يعرضتتمة