مهنياً: تكون الاتصالات واللقاءات والزيارات مهمة جداً هذا الشهر بحيث تتلقى العروض المغرية ما يجعلك كثير الحركة والتنقلات والمفاوضات والاسفار والمفاجآت الاجيدة كما تتوضح الأمور بعد ضغوط الشهر الفائت. ترتاح من المسؤوليات الصعبة وتجد نفسك مطمئناً في منزل بين الأهل والأحباء. تكون الأجواء سهلة نسبياً حتى تاريخ 18 فالشمس تكون في برج الدلو الصديق فتشعر بالارتياح وتتوسّم خيراً. ٍيكون معظم الشهر حافلاً بالنشاطات الاجتماعية والترفيهية. قد تقرر الانضمام إلى نادٍ أو جمعية وتشارك في دعوات ولقاءات متنوّعة. سوف تطمح لمركز أفضل سواء كان ذلك اجتماعياً أو مهنياً فأنت واثق من نفسك ولن تتراجع.تشارك في ورشة عمل أو يكون لك حضور في مؤتمر. أمّا الأيام العشرة الأخيرة فسوف تلمس خلالها بعض الفوضى والتأخير. قد تشتكي من الملل والرتابة لكن يجب أن تتكيّف مع الأجواء وأن تبتعد عن اتخاذ قرارات حاسمة. أعد قراءة حساباتك أو امتحاناتك ومعاملاتك لتصحيح أي خطأ تسهو عنه.
عاطفياً: ليس بالشهر السهل وذلك لكثرة الضغوط المتنوّعة كما ان انتقال كوكب الزهرة الى برج الجدي يجعل الامور اقل وهجا ما يجعلك مزاجي وقد يصعب التفاهم معك لذلك كن حذرا خاصة وان المتطلبات والمسؤوليات سوف تكثر وتتزامن ما يجعلك حائرا ضائعا لذلك يترتب عليك معرفة التنسيق جيّداً بين الواجبات وتحديد الأولويات. قدّم الدعم ولا تتفوه بكلام جارح قد تندم عليه لاحقاً. قدم بعض التنازلات أو التسويات رغبة منك في توطيد العلاقات وحمايتها. ميّز بين الضغوط وحصّن علاقتك من التجاذبات والتوتّرات
GMT 18:35 2025 الأحد ,01 حزيران / يونيو
توقعات مولود برج "الحمل" من السبت 31 أيار إلى الجمعة 06 حزيران 2025GMT 09:43 2025 السبت ,24 أيار / مايو
توقعات مولود برج "الحمل" من السبت 24 أيار إلى الجمعة 30 أيار 2025GMT 18:12 2025 الأحد ,18 أيار / مايو
توقعات مولود برج "الحمل" من السبت 17 أيار إلى الجمعة 23 أيار 2025GMT 19:10 2025 الثلاثاء ,13 أيار / مايو
توقعات مولود برج "الحمل" من السبت 10 أيار إلى الجمعة 16 أيار 2025GMT 18:54 2025 السبت ,03 أيار / مايو
توقعات مولود برج "الحمل" من السبت 03 أيار إلى الجمعة 09 أيار 2025 Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©
Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميالحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©
أرسل تعليقك