
أكد الفلكي التونسي حسن الشارني، نائب رئيس الاتحاد العالمي للفلكيين، الذي تنبأ في العام الماضي بالأزمة المالية التي تعصف بالعالم، أن الأزمة ستتواصل حتى بدايات 2017، وأن الطبقة الوسطى ستكون الأكثر تضررًا.
وفيما يتعلق بالأوضاع السياسية في العالم العربي، أشار "الشارني" إلى أن العراق سيشهد تقسيمًا طائفيًا وجغرافيًا، العام المقبل، وأن ذلك سيترافق مع المزيد من إراقة الدماء.
وقال الفلكي التونسي إن لبنان سيشهد توافقًا سياسيًا وتوحدًا، الأمر الذي سينعكس إيجابيًا على المستويين السياسي والاقتصادي. أما بخصوص فلسطين، تنبأ "الشارني" أنه، بزوال الانقسام الواقع بين حركتي "فتح" و"حماس"، وعودة الوحدة السياسية بين الضفة الغربية وقطاع غزة، ستواجه إسرائيل في 2017 شعبًا فلسطينيًا متحدًا، بينما ستواصل تل أبيب سياسة المماطلة والتسويف في ملف السلام مع الفلسطينيين.
وعلى الصعيد الفني، توقع "الشارني" رحيل فنانة عربية كبيرة، حظيت بإعجاب الجمهور العربي ومحبته، دون الإفصاح عن اسمها، بينما ستعاني شركات الإنتاج ركودًا بسبب الإزمة المالية الحالية. وعلى المستوى العالمي، تنبأ بسقوط طائرة على متنها شخصية عالمية كبيرة، لم يحدد هويتها.
ومن جهة أخرى، أشار "الشارني" إلى أن الولايات المتحدة الأميركية ستشهد جملة من الكوارث الطبيعية سنة 2017، ما سيؤدي إلى خسائر بشرية واقتصادية فادحة.
GMT 01:45 2025 الثلاثاء ,22 تموز / يوليو
تعرف إلى الأبراج التي تفضل العزوبية على الزواجGMT 20:30 2025 الخميس ,17 تموز / يوليو
تعرف على ترتيب الأبراج بحسب الذكاءGMT 07:51 2025 الثلاثاء ,15 تموز / يوليو
برج الحمل عاشق المغامرة والتناغم مع الحياة البريةGMT 00:40 2025 الأحد ,13 تموز / يوليو
برج السرطان مزيج من العاطفة والخيال والمزاجية وشخصية تحمل التناقضات في الحب والحياةGMT 16:32 2025 السبت ,12 تموز / يوليو
ميول الأبراج في العلاقات بين التروي والعشق السريعGMT 00:12 2025 الخميس ,10 تموز / يوليو
صفات رجل برج الأسد في الحبGMT 15:09 2025 الإثنين ,07 تموز / يوليو
أكثر الأبراج الفلكية تتسم بهدوءاً وإتزاناًGMT 08:07 2025 الأحد ,06 تموز / يوليو
تعرف على الأبراج التي قد تخذلك في اصعب اللحظات Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©
Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميالحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©
أرسل تعليقك