
تهتم الكثير من الفتيات بالأبراج، ويلجئن إليها فى اتخاذ القرارات المصيرية سواء بالزواج أو علاقة حب جديدة فيعتمدن على صفات عديدة من خلال برج شريكها من خلال التوافق بينهما والوفاء والخيانة وصفات عدة.إن كنتِ تريدين في الارتباط بأحدهم هذه الفترة، فخبيرة علم الأبراج الدكتورة عبير فؤاد، تحذرك من أن مواليد هذه الأبراج قد تنهي علاقتها بشريك الحياة بسبب الخيانة:
- برج الجدي
يحتل مواليد الجدي المركز الأول في القدرة على الخيانة لأن رجل الجدي يميل إلى الخيانة لأغراض مادية ولمصلحته الشخصية، ويعتبر من الأبراج غير القادرة على إقامة حياة زوجية مستقرة وسعيدة.
- برج الثور
حل هؤلاء في المرتبة الثانية من حيث الخيانة، لأنهم يتسمون بتعدد العلاقات العاطفية وحب السيطرة ما يدفع الشريك إلى إنهاء العلاقة.
أقرأ أيضاً :
- برج الجوزاء
ثالثًا يأتي رجل الجوزاء الذي يميل للتجديد دائمًا والتغيير في حياته وبسبب علاقاته المتشعبة يدفع الطرف الثاني إلى الشك به والانفصال.
- برج السرطان
يحتل المرتبة الرابعة في القدرة على الخيانة ويتسم رجاله بالغموض الشديد على زوجته وحبه للأمور المادية، فيميل إلى الخيانة بسببها.
- برج الميزان
المركز الخامس كان من نصيب رجل الميزان الذي يوصف بأنه هوائي مُتقلب يميل إلى التغيير في العلاقة العاطفية ما يدفع شريك الحياة إلى إنهاء العلاقة.
- برج الحوت
تقل درجة الخيانة عند رجل الحوت لأنه يحب أن يعيش داخل قصة حب واحدة.
قد يهمك أيضاً :
تنتظر مولود برج "الحمل"من الجمعة 3 إلى الخميس 9 كانون الثاني أحداث مهمة
تنتظر مولود برج "الحمل"من الجمعة 27 كانون الأول إلى الخميس 2 كانون الثاني تطورات مهمة
GMT 01:45 2025 الثلاثاء ,22 تموز / يوليو
تعرف إلى الأبراج التي تفضل العزوبية على الزواجGMT 20:30 2025 الخميس ,17 تموز / يوليو
تعرف على ترتيب الأبراج بحسب الذكاءGMT 07:51 2025 الثلاثاء ,15 تموز / يوليو
برج الحمل عاشق المغامرة والتناغم مع الحياة البريةGMT 00:40 2025 الأحد ,13 تموز / يوليو
برج السرطان مزيج من العاطفة والخيال والمزاجية وشخصية تحمل التناقضات في الحب والحياةGMT 16:32 2025 السبت ,12 تموز / يوليو
ميول الأبراج في العلاقات بين التروي والعشق السريع Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©
Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميالحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©
أرسل تعليقك