arablifestyle
arablifestyle arablifestyle arablifestyle
arablifestyle
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche,Achrafieh Beirut- Lebanon
arablifestyle, arablifestyle, arablifestyle
آخر تحديث GMT 07:06:31
لايف ستايل
لايف ستايل
آخر تحديث GMT 07:06:31
لايف ستايل

الرئيسية

الشناوي يوضح أن الـ10 مليون بالنسبة لعمرو جيدة لكنها متواضعة

لايف ستايل

لايف ستايلالشناوي يوضح أن  الـ10 مليون بالنسبة لعمرو جيدة لكنها متواضعة

الشناوي يوضح أن الـ10 مليون بالنسبة لعمرو جيدة لكنها متوضعة
القاهرة - إسلام خيري

يعد فيلم " مولانا "، أحد الأفلام التي انتظرها الكثيرون من أجل مشاهدة الرواية التي كتبها إبراهيم عيسي، وبمجرد طرح الفيلم في دور العرض أثار جدل وغضب شيوخ الأزهر، وطالبوا بوقف عرض الفيلم ورفعه من السينمات، لرؤيتهم أنه مسيء للشيوخ، رغز حذف الرقابة لمشهدين متواجدين في الرواية، أحدهم لعلاقة جنسية بين زوجة الشيخ مع الطبيب المعالج لابنها، والآخر لعلاقة الشيخ نفسه مع الفتاة التي تتقرب منه، وقام مخرج العمل مجدي أحمد، بالموافقة حفاظًا على عدم اشتعال الموقف، وتعرض الفيلم للإيقاف والهجوم الحاد.

ويعرض " مولانا "، في السينمات من أكثر من ثلاث أسابيع، استطاع أن ينال إشادة الجمهور والنقاد، وحقق إيرادات تجاوزت 7 مليون جنيه، وحول نجاح الفيلم في شباك التذاكر وقدرة عمرو سعد على تحقيق أرقام كبيرة، ، أكد الناقد طارق الشناوي في تصريحات خاصة لـ"العرب اليوم"، أنه "بالنسبة لعمرو كانت أمنيته منذ فترة طويلة أن يقدم فيلم يحقق نجاح جماهيري وينسب له في النهاية النجاح، مثل أن يكون نجم جماهيري كأحمد السقا وكريم عبدالعزيز من الجيل القديم أو محمد رمضان من الجيل الجديد، خاصة أن في فيلم " حين ميسرة " النجاح وقتها نسب إلى خالد يوسف،  وفي " دكان شحاته " كان الحديث عن هيفاء وهبي،الشناوي يوضح أن  الـ10 مليون بالنسبة لعمرو جيدة لكنها متواضعة
 
وتابع الشناوي، "أما في فيلم " مولانا " أغلب الأفيشات لعمرو، بالإضافة إلي أن الشخصيات المشاركة في العمل ثانوية"، مشيرًا إلى أنه هذه المرة استطاع أن يحصل هو على النجاح، ويلفت النظر في ظل رغبته العارمة بالنجومية، وفي ظل وجود نص جيد وبه قضية، لكنه أيضًا لم يصل إلى نجومية السوبر ستار مثل أحمد حلمي، وتحقيقه لأرقام قياسية على الشباك، موضحًا أن الـ 10 مليون بالنسبة لعمرو جيدة، لكنها في الحقيقة متواضعة وليست التي يسعى لها ، لكنها أحسن حالًا من أفلام ريجاتا وحديد.

بالنسبة لانتقاد الشيوخ والمطالبة بوقف العمل، أكد الناقد طارق الشناوي، أن الشيوخ لديهم حساسية مفرطة، ويرغبون في وضع ريشة على رؤوسهم، ومن الجيد أن الدولة لم تستجب لهم من خلال الرقابة، موضحًا أن الرواية لا تسئ لأحد منهم، وبالفعل هناك شيوخ مثل الشيخ حاتم الشناوي، كما أن العمل ضد التطرف بل يواجهه بصدق وعنف، وضد خلط السياسة بالدين، والعمل لا يوجد به انتقاد مع أفكار إبراهيم عيسى، وهو أيضًا ما يتفق معه المخرج وصناعه.

وأشار الشناوي، إلى أن الرواية أقوى من الفيلم، خاصة أن بها اتهام واضح للدولة والكنيسة والجامع، بالتواطؤ معًا وهو جزء تم تخفيفه في الفيلم بشكل كبير، مؤكدًا أن إعطاء الدولة للمؤسسات الدينية  الأوامر والتعليمات موجود حتى الآن، وليس لهم مطلق الحرية ومنذ جمال عبد الناصر هناك اختلاط بين الدولة والدين.

كما أكد الشناوي، أن الرواية لها قانونها ومشكلة فيلم "مولانا" السيطرة الروائية على العمل، حيث أن الحالة الروائية غلبت الحالة السينمائية، رغم أن الفيلم لابد أن يكون أكثر اقترابًا من حال السينما، لكن الإحساس الأدبي والحوارات التي من الممكن أن تتقبلها في النص الأدبي، تسيطر على روح الفيلم، والمخرج حقق جزء مهم وهو تقديمه لرواية تتوافق فكريًا معه، والعمل بالقياس بأفلامه الماضية مكسب، خاصة أنه استطاع أن يحقق التواصل الجماهيري بعكس فيلم عصافير النيل.

وأوضح الشناوي، "أن إبراهيم عيسى لديه موقف من خلط الدين بالسياسة، واتفق معه في ضرورة فصل الدين عن السياسة، لأن مصر دولة مدنية وليس دينية، ويجب أن تظل مدنية دون أن تخاصم الدين، وتابع، "حذف مشهد خيانة الزوج لزوجته وخيانة الزوجة مع الطبيب، كان لا بد من تواجدهم مثل الرواية، لأنهم أثروا على القوة الفكرية في الفيلم، لأنهم استمروا في علاقتهم معًا رغم خطاياهم واعترافهم بها، وتواجد المشهدين كان مهم".

واختتم الشناوي حديثه، "إن الفيلم على المستوى السينمائي ليس موازيًا للقيمة الفكرية، بل كان المعادل البصري يغلب عليه الرتابة، والسرد إيقاعه في الفيلم تقليدي لذلك الرواية أقوي".

ويذكر أن، "مولانا " بطولة عمرو سعد ودرة وأحمد راتب وأحمد مجدى وبيومي فؤاد ورمزي العدل وريهام حجاج وصبري فواز ولطفي لبيب وفتحي عبدالوهاب وإيمان العاصي، وقصة إبراهيم عيسى، وسيناريو وإخراج مجدي أحمد علي.

arablifestyle
arablifestyle

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الشناوي يوضح أن  الـ10 مليون بالنسبة لعمرو جيدة لكنها متواضعة الشناوي يوضح أن  الـ10 مليون بالنسبة لعمرو جيدة لكنها متواضعة



GMT 13:41 2017 الإثنين ,23 تشرين الأول / أكتوبر

شهيرة النجار تعلن عن مفاجآت جديدة في حياة خالد خطاب

GMT 08:32 2016 الأربعاء ,19 تشرين الأول / أكتوبر

برنامج "أغاني حياتي" يستضيف الفنانة السورية رغدة

GMT 19:13 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

تعرفي علي ماسكات للشعر بحسب نوع المشكلة

GMT 10:21 2019 الإثنين ,03 حزيران / يونيو

متى يكون وزن الحمل أكثر من اللازم

GMT 15:02 2018 الخميس ,21 حزيران / يونيو

فنانة معروفة تتعرض لعمليات نصب واحتيال في لبنان

GMT 09:47 2016 الخميس ,08 أيلول / سبتمبر

طريقة عمل طاجن الكفتة في الفرن بالخضروات

GMT 07:59 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

"كانداكرايغ" منزل من القرن الـ17 لعطلة عيد الميلاد

GMT 14:17 2017 الثلاثاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

الفنانة عبير صبري تستأنف تصوير" بيت السلايف"
 
arablifestyle

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميالحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

arablifestyle arablifestyle arablifestyle arablifestyle