داليا البحيري تحاول قتل زوجها بالساطور في "ثلاثي ضوضاء الحياة"

النجمة داليا البحيرى ضيفة على برنامج "ثلاثى ضوضاء الحياة" مينا وميزو وتركى، لتضىء قناة الحياة مساء أمس السبت.

قدم مينا فى بداية الحلقة "استاند أب كوميدى" عن مشاكل الارتباط، واسكتش ساخر عن أسماء "المزز" فى قاموس الشباب المصرى.

مينا كشف أن الشباب يطلقون أسماء عديدة على البنات منها "فرسه، وغزال، ووتكة، ومزة"، أما ميزو فقدم أغنية ساخرة تقول كلماتها "أنا جيلك وناويها هطلق هاخد ديلى فى سنانى وافلق".

فى الفقرة التالية قدم ميزو وتركى تحت هاشتاج ثلاثى ضوضاء الحياة، نشرة البرنامج المميزة، والتى اشتملت على تقرير خاص من الشارع، أجابت فيه البنات على سؤال "لو هتدفعى مهر لعريسك هتدفعى كام "، وأجاب البعض "أنا بشترى راجل ولا مليم طبعا آخرون أخره معايا 3 آلاف جنيه والبعض الآخر 25 ألف جنيه كل الجوازة"، وفى نفس التقرير سأل مينا الجمهور مين نكدى أكثر الرجال أم النساء، وجاءت معظم الإجابات على السؤال من الرجال والسيدات أن السيدات أكثر نكدا.

النجمة داليا البحيرى ضيفه البرنامج شاركت الثلاثى مشهدا لعبت فيه دور البنت البريئة التى تقابل شابا بريئا مثلها، لكنها تقرر أن تحب شخصا مختلفا، فهلوى متعدد العلاقات، فتفشل وتقرر الموافقة على أول من يطلبها للزواج بشكل تقليدى، وتتحول من بنت شيك جدا إلى سيدة منزل مهملة فى نفسها وشكلها وقوامها وفى النهاية لا تتحمل الحياة مع ذلك الشخص وتحاول قتله بالساطور.

وتحدثت داليا البحيرى عن الفرق بين الجمال المصرى والجمال الأوروبى قائلة إن الجمال المصرى يتسم بالسمار والعيون الواسعة، كذلك روت خلال الحلقة عن أزمة «المايوهات» التى تعرضت لها بعد تصوير بعض أفلامها مثل «محامى خلع»، وقالت: "كانوا بيصبروا الناس فى التصوير ويقولوا هتلبس مايوه فى آخر يوم"، كذلك روت موقف كوميدى حيث ارتدى النجم هانى رمزى كيس بلاستك تحت الشراب فى مشهد نزول الترعة فى فيلم محامى خلع خوفا من البلهارسيا، كما وصفت داليا الفنان الكوميدي هانى رمزى أنه فنان زكى مضيفة أنها تستقبل جميع التليفونات التى تتلقاها، وإذا تعرضت لمعاكسات تقوم بعمل حظر ببساطة ولا تزعج نفسها.

من ناحية أخرى علقت داليا البحيرى على مسابقات ملكات الجمال الآن قائلة إنها تشفق على المتسابقات لأن المسابقة تسمى "مس ايجبيت" بمعنى سيدة مصر وليست "مس بيوتى اوف ايجبت" أى أن الفائزة يجب أن يتوافر بها معايير أهم بكثير من الجمال أهمها الثقافة.