
علق الفنان اللبناني صلاح تيزاني على الحلقة التي عرضت له مع الشاب الإماراتي غيث ضمن برنامج "قلبي اطمأن" الذي يعرض خلال الموسم الرمضاني.
وقال في لقاء أجري معه ضمن برنامج ET بالعربي إن ظهوره في البرنامج تم من دون علمه وإنه لم يتم إعلامه سابقاً بذلك. وذكر أن صديقاً له يدعى محمد بيضون هو من لعب دور الوسيط في هذا السياق.
وأشار إلى أن الأخير دعاه إلى تناول الغداء برفقته في أحد المطاعم وأنه كان في انتظاره على الكورنيش البحري لحظة وصول غيث.
وتابع أن ما فعله الأخير أثر عليه بشكل إيجابي على المستوى المعنوي وخصوصاً حين تم تكريمه بقالب حلوى وباقات الورود. وتوجه بالشكر إلى مقدم البرنامج وإلى الهلال الأحمر الإماراتي المشرف على البرنامج.
ونفى في مقابل ذلك كونه حصل على تأمين صحي في وقت سابق. واللافت أن هذه الحلقة أحدثت ضجة كبيرة في أوساط المتابعين وأثارت موجة من الغضب في أوساط المتابعين اللبنانيين الذين رأوا أنه يتعين على الدولة اللبنانية أن تتكفل برعاية كبار الفنانين.
ويذكر أن غيث قدم لتيزاني راتباً وضماناً صحياً لمدة عامين. ورغم هذا تعرض البرنامج للانتقاد من الفنان السعودي ناصر القصبي الذي غرّد في حسابه الرسمي على "تويتر": "البرنامج الأماراتي ليطمئن قلبي حقق نتائج طيبه في المواسم السابقه لفكرتة الأنسانيه النبيله ولا شك ان صناع هذا البرنامج مشكورين قد قدموا مساعدات عظيمه للبسطاء في كل مكان".
وأضاف: "لكن مساعدتهم لأشخاص معروفين كما هو مع الفنان ابو سليم أررها مؤذية ومهينة في حقة وإن كان المقصد نبيلاً".
قد يهمك ايضاً:
الجمهور السعودي يحتفي بعودة ناصر القصبي إلى المسرح في "موسم الرياض"
GMT 23:46 2025 الثلاثاء ,22 تموز / يوليو
ابنة هيفاء وهبي تخرج عن صمتها وتعلّق على أخبار انتحارهاGMT 23:43 2025 الثلاثاء ,22 تموز / يوليو
بسمة بوسيل تكشف سراً جديداً عن روتينها اليوميGMT 23:41 2025 الثلاثاء ,22 تموز / يوليو
مصطفى كامل يهدد محمود الليثي ورضا البحراوي بالشطبGMT 20:10 2025 الثلاثاء ,22 تموز / يوليو
هند صبري تنعى والدتها بكلمات مؤثرة "تفتت قلبي وذبل"GMT 15:57 2025 الإثنين ,21 تموز / يوليو
إلهام شاهين تُثير الكثير من الجدل بين متابعيها بعد ظهورها بنحافة ملحوظة Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©
Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميالحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©
أرسل تعليقك