لم تكن المسافرة الشابة جل رودريغيز تتوقع أن تجذب صورتها التي وضعتها على صفحتها في "فيسبوك"، انتباه مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي، فقد كانت توثق كيف استطاعت أن تتجنب دفع رسوم الأمتعة خلال رحلتها من الفلبين، فارتدت ملابس يقدر وزنها بكيلوغرامين.
فبحسب صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، لاقت صورة المسافرة التي ظهرت فيها وهي ترتدي ما يزيد عن 10 قطع من الملابس، أكثر من 33 ألف علامة إعجاب، واجتذبت ألف تعليق، وتمت مشاركتها 20 ألف مرة لغرابتها.
اقرا ايضاً:
أم تودي بحياة ابنتها بسبب حالة "أغضبني" على "فيسبوك"
ونقلت «ديلي ميل» عن المسافرة قولها إنها نشرت الصورة في 2 أكتوبر (تشرين الأول) عندما ارتدت تلك الملابس التي كانت تمثل وزناً زائداً عن المسموح بنقله في رحلتها الجوية من الفلبين، وهو 7 كيلوغرامات، ومن ثم كان عليها دفع رسوم إضافية، بحسب موظفي شركة الطيران، ولكنها رفضت ذلك ولجأت إلى هذا الحل المبتكر. وأضافت أن الملابس التي ارتدتها كانت تزن كيلوغرامين ونصف كيلوغرام، وتمثل الوزن الزائد، وذكرت أنها شعرت بحرارة شديدة بعدها، وأنها لو كانت تعلم أن الصورة ستنتشر على نطاق واسع في مواقع التواصل، لظهرت فيها بشكل أفضل.
وتعددت التعليقات على الصورة، فالبعض قال إنهم فعلوا مثل المسافرة الشابة، وآخرون ذكروا أنهم اضطروا للتخلي عن ملابسهم، وكذلك لاقت الفكرة إشادة من البعض الآخر.
قد يهمك ايضاً:
بريطانية تتسبب بوفاة ابنتها بسبب حالة "أغضبني" على "فيسبوك"
أم تسيء معاملة رضيعتها ببث مقطع فيديو مباشر عبر صفحتها على "فيسبوك"
GMT 19:31 2025 الجمعة ,02 أيار / مايو
ميشيل أوباما تُدلي بتصريح جريء حول المشاكل الزوجية والانفصال عن باراك أوباماGMT 14:27 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان
صديقة مقربة من الأميرة ديانا تكشف حنين الامير هاري لحياته الملكيةGMT 07:34 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان
أنجلينا جولي تجدد تضامنها مع غزة وتشارك تقريراً صادماً من 'أطباء بلا حدودGMT 18:08 2025 الخميس ,17 إبريل / نيسان
المحكمة العليا في بريطانيا تؤيد اعتماد التعريف البيولوجي للمرأة في القوانين الرسميةGMT 15:15 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر
الكرملين ينفي طلب أسماء الأسد الطلاق أو مغادرة موسكو Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©
Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميالحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©
أرسل تعليقك