دخلت المعمرة اليابانية هاماكو موري موسوعة "غينيس" للأرقام القياسية، كأكبر ممارسة لألعاب الفيديو عمرا.
هاماكو (90 عاما) ابنة مدينة شيبا جنوب شرقي اليابان، التي بدأت مسيرتها مع ألعاب الفيديو منذ أكثر من 39 عاما، حصلت في شهر مايو الجاري على شهادة من موسوعة "غينيس"، وقالت المسنة لجمهورها: "اليوم لديّ شيء مثير أريد أن أتشاركه معكم. دخلت موسوعة غينيس".
وكانت هاماكو أطلقت قناتها على موقع "يوتيوب" عام 2015، ويشترك فيها حاليا 285 ألف شخص، وتنشر ما معدله 4 مقاطع فيديو في الشهر توثق ممارستها لألعاب الفيديو المتنوعة، من سباقات السيارات إلى ألعاب الإثارة.
وقالت: "عندما تكبر فإنك تميل إلى تجنب تجريب الأشياء الجديدة، لذلك من الصعب ترك ألعاب الفيديو. عندما تبدأ اللعب لا يمكنك التوقف ويبدو الأمر وكأنك تشاهد فيلما".
ومع أن اللعب في حد ذاته أمر ممتع للمعمرة اليابانية، فإنها لا تزال حتى الآن تشعر بالمرارة حين تخسر أمام الآخرين، ومن أبرز الألعاب المفضلة لها "غراند ثفت أوتو" الخاصة بالسيارات.
وأكدت هاماكو أنها كانت على حق عندما اختارت ألعاب الفيديو كهواية، وقالت: "أشعر أكثر من أي وقت مضى أن ممارسة الألعاب لفترة طويلة كان الاختيار الصحيح. أنا أستمتع بحياتي"، وتحافظ موري على روح الدعابة في مقاطع الفيديو التي تنشرها على قناتها، التي تحمل اسم "اللاعبة الجدة".
قد يهمك ايضا:
قصة معمرة نجت من وباء "كورونا" في أميركا
تعرف على قصة المعمرة ماري فييروس التي شاركت في الحرب العالمية الثانية
GMT 16:56 2020 الإثنين ,14 أيلول / سبتمبر
رقم قياسي لإصابات "كورونا" اليومية في العالم والوفيات تقترب من المليونGMT 16:50 2020 الإثنين ,14 أيلول / سبتمبر
أنباء تشير إلى وجود علاقة تجمع توبا بويوكستون مع لاعب كرة قدم تركيGMT 14:48 2020 الإثنين ,14 أيلول / سبتمبر
كيت ميدلتون تشعر بالاستياء بعد دعوة إليزابيث والدة ميغان لقضاء عيد الميلاد معهاGMT 12:32 2020 الإثنين ,14 أيلول / سبتمبر
إليكِ أجمل غرف جلوس النجمات لتطبيق أفكارها في منزلكِ الخاصGMT 12:20 2020 الإثنين ,14 أيلول / سبتمبر
منظمة الصحة العالمية تحذِّر من "أقسى شهرين" في المعركة ضد جائحة "كورونا" Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2021 ©
Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2021 ©
أرسل تعليقك