السلام عليكم سيدتي أنا فتاة عمري 18 عامًا، كنت معجبة بشاب أيام المدرسة. ولكني لم أكن أعرف ما شعوره ناحيتي، حتى إنني لم اكن أعرف أنه أصغر منّي. ولقد اعترف
السلام عليكم أنا فتاة على مشارف سن الرّشد. لكنني أعيش مرحلة من الشك في هويتي الجنسية، حيث أشعر بأني ذكر ولست فتاة. ولا أحب أي شيء يتعلق بالأنوثة. ماذا افعل
السلام عليكم منذ شهرين خطبت، وخطيبي شاب لطيف ومحترم وحنون. ولكن اتّضح لي أنه رجل كسول ، ولا رغبة له في أن يقوم بأي عمل. فهو يحتاج باستمرار الي من
السلام عليكم سيدتي مشكلتي أنني إنسانة طيّبة وقلبي أبيض، وفي الوقت نفسه أشعر بأني غبيّة وضعيفة. ذلك أنّ أغلب صديقاتي يذكرونني إلاّ عندما يكنّ في حاجة اليّ. وهناك صديقة أحبها
السلام عليكم سيدتي أنا فتاة في العشرين من عمري. تعذّبت كثيراً في حياتي. ففي مثل سنّي كل فتاة تحلم بأن تقع في الحب وتتزوج من رجل يحبها ويحافظ عليها. أمّا
أنا فتاة جامعية عمري 20 سنة، صارلي سنة تقريبًا أحب أستاذي في الجامعة. وهو كويتي متزوج وعمره 33 عامًا. إلا أن هذا الحب من طرف واحد. وبصراحة انا أحبه لدرجة
كنت بحب شخص أيام الجامعة، وتقدم لى وأهلى رفضوه نظرا لأن ظروفه صعبة، واتفاجئت بعد ذلك أنه تزوج خلال فترة قليلة ليثبت لى أنه يستطيع أن يحب ويتجوز، ثم تزوجت
تعرفت على فتاة صدفه وحصل تواصل فيما بيننا، ووجدت أنها فتاة أحلامي، ولكن المشكلة أنها تكبرني بعامين ومطلقه ولديها أطفال، وأهلى سيرفضون هذا الوضع، ما الحل؟!
كنت احب شاب، ولكن فيما بعد اكتشفت كذبه وخيانته، والآن هو متزوج، وتقدم لي اخوه لخطبتي، ماذا افعل هل أوافق أم لا؟ وهل ذلك سيعرضني لمواقف محرجة مع شقيقه فيما
عقدت قرآني على خطيبتى ولكن لم أرضي بشكل كامل عن شكلها وأيضا تعليمها المتوسط الذي بشأنه يبطئ عملية تدراك وفهم الأمور بيننا، كما أنني أتقابل بالجميلات، مما يجعلني أتساءل كثيرا
أحببت فتاة في فترة الجامعة وكانت متدينة جدا وفور أن تخرجنا تقدمت للزواج منها إلا إن أهلها رفضوني وفرضوا عليها الزواج بشخص آخر وعلى الرغم من زواجها إلا أنني أحاول
أحب امرأة أرملة منذ 9 سنوات، وذلك خلال فترة زواجها، وتحدثت معها على الإنترنت وأحببتها كثيرا ولكنها اعترفت لي بحبها برجل آخر، وبعد عدة شهور بدأت تميل نحوي بقوة وتبادلني
مثل أي فتاة، تقدم لي أكثر من عريس ولكن لم يحدث نصيب، ومشكلتي الآن أنني أرفض تماما أن أقابل أي عريس و أري أن هذا الشئ أصبح مهين ولا يمكن
أبي وأمي تركوني فأبي أنفصل عن امي وهي حامل بي وتزوج وعاش حياته مع إمرأة آخرى وطلب أن أكون معه فتركتني له أمي التي تزوجت هي الآخرى برجل آخر لتعيش
أنا شاب مثل أي شاب كانت له علاقات قبل الزواج وعندما قررت الإرتباط تقدمت إلي صديق عمري للزواج من شقيقته التي أعجبت بأخلاقها وجمالها وفوجئت برفضه لي لأنه يعلم عني
Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©
Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©