لبنى أحمد، استشاري العلاج بالطاقة الحيوية والكريستال

كشفت لبنى أحمد، استشاري العلاج بالطاقة الحيوية والكريستال، مدى أهمية وتأثير حجر الشمس.

وقالت لبنى أحمد، خلال حديث خاص لها إلى "لايف ستايل": "حجر الشمس يعدّ من أهم الأحجار التي كانت موجودة منذ عصر الفراعنة وعند الحضارات القديمة الفينيقية والكنعانية وعند حضارات المايا، وهو لأنه حجر الشمس فهو يحمل عنصر "اليانغ" وهو مهم جدا ليعطي الإنسان النشاط والحيوية والصلابة والجرأة عند الرجال والنساء، وهو العنصر المسؤول عن تقوية الكاريزما، ويزيد من طاقات التألق والإبداع، وجميع الطاقات التي تجذب الآخرين، فهو مهم أن يرتديه أي مدرب أو أي قائد في عمل ما أيا كان المجال، ولمن يريد أن يفعل شيئا لم يفعله من قبل وأن تكون لديه أفكار إبداعية عليه أن يرتديه".

اقرا  ايضَا:

منى أحمد توضّح أن كل برج يرفض القيام بأشياء مُعيّنة

وأضافت: "كما أنه يعدّ من الأحجار الخفيفة التي تناسب كل الأجسام، فلا يوجد موانع لارتدائه، والحجر لونه ما بين الأصفر والأحمر، فهو مزيج من تدرجات الأصفر والبرتقالي، وهذه الألوان تعدّ ألوانا تعقيمية مسؤولا عنها الشاكرات، وهذا يعني أنه عضويا عندما يتم ارتداء هذا الحجر يقوم بتنظيف الهالة، فهو يضيع آلام الروماتيزم، والتهابات المفاصل، وآلام المعدة أو القولون، أو أي التهاب في الحلق، أي التهابات عضوية يقوم بتخفيفها لأنه معقم ومطهر، فهو مهم جدا لمن يعاني من مشاكل الغضروف، وآلام الرقبة فهو يقويها ويقوم بتنظيفها، أما بالنسبة إلى الجانب النفسي فاللون البرتقالي يعطي حالة من البهجة والسعادة، والنشاط، فالمدرب الجيد هو الذي يرتديه لأنه يساعد على تحفيز القدرات العقلية ويساعد على التركيز، وكذلك فهو لديه القدرة على تنظيف الآلام النفسية، والذكريات، ولأنه حجر ناري فهو قادر على تنظيف العلاقات السلبية العالقة في الهالة، فهناك الكثير من الذكريات السلبية التي لا يريد الإنسان ان يتذكرها، فهذا الحجر يساعد الإنسان أن ينساها سريعا، وينظف الهالة من أي تعلق بأشخاص سلبيين قاموا بأذيتنا نفسيا وتأثرنا بهم".

وتستطرد: "حجر الشمس حجر النشاط لمن يريد إنجاز العديد من المهام بكل تركيز ونشاط، ودون إجهاد، فهو حجر خفيف ذو شكل جذاب من الممكن لأي شخص أن يرتديه ويحصل منه على فوائد كثيرة كما ذكرت سابقا".

وقد يهمك ايضَا:

لبنى أحمد تكشف طريقة ضبط الطاقة في حجرة النوم

لبنى أحمد تنصح باستقبال العام الجديد بأعمال الخير والصدقات