آلان درام و جيمس هوي مصممى المطابخ باستخدام الخشب الرقائقي

 غيّرت شركة "المشروعات النادرة" للتصميم لصاحبيها آلان درام وجيمس هوي ما نتطلع إليه من المطابخ بتصميماتها المستوحاة من الحداثة والكثير من الخشب الرقائقي، حيث يأخذ هذا الخشب العملي شكلا جديدا بين أيدي "أستاذي التفاصيل" الذين يجمعاه ليشكّلان مطبخًا لامعًا ومختلفًا، فوداعًا لأبواب الخزانات المتزعزعة ووداعًا لتجهيزات الكروم منخفضة الجودة.

ويقول آلان درام أن الخشب الرقائقي مادة آمنة، ويجلس بجانب شريكه في العمل، جيمس هوي في مطبخه، المصمّم على شكل حرف"L" بأبواب الفلّين الجرارة وكل تجويف للخزانة عبر مقبض وُضع في فجوة جدار منفصلة. وقبل تأسيس الشركة بخمس سنوات، كان درام يعمل مهندسا معماريا في مهام ضخمة ، ويقول إن مشروعه الأخير كان مستشفى خاص أخذ سنوات من حياته، أما هوي فكان يعمل في شركة تصميم يصنع مجموعة لعب من حبوب صغيرة. وكلا منهما "أستاذ في التفاصيل".


 
ويُضيفا أن مشروع أسعار أثاث الخشب الرقائقى يبدأ من نحو 8.000 يورو) وهما حاليا يعملان داخل مركز ماغي في أولدهام وتم ترشيحهما إلى جوائز مصممي المطبخ والحمام. لكن بالنسبة لدرام وهوي فكل شيء يتعلّق بالمادة التي يتم استخدامها. ويقول درام: "الخشب الرقائقي له تاريخ غني في التصميم،" ليصل إلى كتالوج لو كوربيزير الثقيل.

ويقول درام: "جيمس صنع الخشب الرقائقي في الحرب العالمية الثانية ويمكنك رؤيته مستقيما على الكراسي الكلاسيكية ويستخدم الخشب الرقائقي كمادة بناء،". ويُصنع الخشب الرقائقي من قطع رقيقة من الخشب توضع في الاتجهات المتعاكسة بالتناوُب وتتماسك بالغراء على الورق. وبسبب طريقة البناء هذه، إنها أقل عرضة للتوسع والانكماش وأن تظل مادة دائمة (ورخيصة نسبيا). ويقول هوي: "تستطيع ضمّها بطرق لا يمكنك أن تفعلها مع اللوح، ولا تحتاج أي قطع صغيرة من المعدن ولا تتشوه ولا تلف". "الأولى عملية والثانية جميلة".

لذلك مطبخهما ليس رخيصا، وواثقين أن مطابخهما هي الأفضل والمطلوبة لدى أي شخص يريد الشراء. ويقول درام: "سأصرف النقود عليها،". حيث أنها اسثمار طويل المدى بالفعل. ويوجد شيئا مرحا أيضا بشأن المشروع النادر، وهو الألوان الأساسية الهادئة والقطع التي أدرجت معا مثل قطع يتم تركيبها بشكل مُرضي كما تظل ثابتة على عكس معظم المطابخ. وقالوا:"نحب أن ندفع الحواجز لكن نحاول ألا نقود العميل للضلال". ومهام المطبخ تقودنا إلى غرف المعيشة والمكاتب وغرف النوم والمحال وكل مشروع يستمر في الجمال والحداثة والشغف بالخشب الرقائقي وأضاف هوي لكن في الحقيقة، كلنا مجموعة من التفاصيل".

- يصنع صانعي الأثاث تجارتهم  
يأخذ الخشب الرقائقي العملي شكلا جديدا بين أيدي "أستاذين التفاصيل" إيفا وايزمان تجمعهم ليمزقون المطبخ المجهز اللامع. وداعا أبواب الخزانات المتزعزعة وداعا لتجهيزات الكروم منخفضة الجودة. المشروعات النادرة هى شركة تصميم غيرت ما نتطلع إليه من المطابخ بتصميماتها المستوحاه من الحداثة والكثير من الخشب الرقائقي.             

 يقول آلان درام أن الخشب الرقائقي هو مادة أمنة. ويجلس بجانب شريكه في العمل، جيمس هوى في مطبخه، المصمم على شكل حرفL بأبواب الفلين الجرارة وكل تجويف للخزانة عبر مقبض وضع في فجوة جدار منفصلة. وقبل تأسيس الشركة بخمس سنوات، كان يعمل درام مهندسا معماريا في مهام ضخمة (ويقول أن مشروعه الأخير كان مستشفى خاص "جردت سنوات من حياتي") وهوى كان يعمل في شركة تصميم يصنع مجموعة لعب من حبوب صغيرة. كلا منهما "أساتذة في التفاصيل".  

اليوم أثاث الخشب الرقائقى المفصل (يبدأ المشروع من حوالي 8.000 يورو) لذلك مطلوب لما لديه من فريق كامل مع المهام القادمة عادة من اينستاجرام وبينتييست. وهما حاليا يعملات في مركز ماجي في أولدهام تم ترشيحهما لجوائز مصممي المطبخ والحمام.   

لكن بالنسبة لدرام وهوى كل شيئ عن المادة. ويقول درام: "الخشب الرقائقي له تاريخ غني في التصميم،" ليصل إلى كتالوج لو كوربيزير الثقيل. ويعتمدون على الصمت للحظة على وحدة السكن. أول مظهر من مظاهر البيئة يتناسب مع الحياة الحديثة". ويقول درام: "ايمس صنع الخشب الرقائقي  في الحرب العالمية الثانية – يمكنك رؤية مستقيما من ثم، على الكراسي الكلاسيكية ويستخدم الخشب الرقائقي ك 60 مادة بناء،". ويصنع الخشب الرقائقي من قطع رقيقة من الخشب توضع في الاتجهات بالتناوب وتتماسك بالغراء على الورق. وبسبب طريقة البناء هذه، إنها أقل عرضة للتوسع والانكماش وأن تظل مادة دائمة (ورخيصة نسبيا). ويقول هوى: "تستطيع الإنضمام إليها بطرق لا يمكنك أن تفعلها مع اللوح، لا تحتاج أى قطع صغيرة من المعدن ولا تتشوه ولا تلف". "الأولى عملية والثانية جميلة".
 
لذلك مطبخهم ليس رخيصا، وواثقين أن مطابخهم هى الأفضل والمطلوبة لدى أى شخص يريد الشراء. ويقول درام: "سأصرف ال
نقود عليها،". "وكما أن الأشخص يجعلون المساحات الصغيرة تعمل بشكل متزايد، يصبح اسثمار طويل المدى بالفعل. خاصة عندما تصل عصر تكبر فيه خارج أيكيا". عانى معظمنا من غضب سقوط الباب أو شراء ثلاجة باهظة الثمن لتتناسب مع تصميم الوحدات. وجميع المطابخ البيضاء هى نادرا ماتبقى كذلك.

يوجد شيئا مرحا أيضا بشأن المشروع النادر –الألوان الأساسية الهادئة والقطع التي أدرجت معا مثل قطع يتم تركيبها بشكل مرضي. وقالوا:"نحب أن ندفع الحواجز لكن نحاول ألا نقود العميل للضلال". ومهام المطبخ يقودنا إلى غرف المعيشة والمكاتب وغرف النوم والمحال وكل مشروع يستمر في جمالي الحداثة وشغفهم للخشب الرقائقي وأضاف حوى لكن في الحقيقة، كلنا مجموعة من التفاصيل".