موضة الديكور لعام 2017

تستعد الأسماء الكبيرة، لتصاميم الديكور الداخلي في المملكة المتحدة، لإطلاق خطوط الربيع في معرض ديكو أوف في باريس.

ساندرسون قام باستكشاف نباتات الباروك، زوفاني لجأ للوحات والأقمشة البالية، كول آند سون اختارا التصميمات العرقية مع خلط المنسوجات المزينة بالأزهار مع الأشكال الهندسية وإليك ما يجب أن تتطلع إليه في هذا المعرض، والذي يسوف يشكل موضة تصميمات الديكور في عام 2017:

النباتات

الحدائق والنباتات أصبحا هوس وطني، فهي تلهم دفعة منتقاة من تصميمات ساندرسون، مع أصداء أنماط الفروسية القديمة، الباروك من القرن الـ17 والنباتات من القرن ال18. وقد طاف زوفاني منازل البلدات البريطانية الكبرى للنظر في الأثاث العتيق والسجاد، متلاشية الأصباغ، اللوحات، الأغطية والأقمشة البالية، والنتيجة كانت عظيمة، مع الأقمشة المدعومة من الورق المبتكر ناعم الملمس، كما أن نيكو سيون تحول نحو الدول الاسكندنافية، حيث قدم مختارات مذهلة، وقوام مبتكر وألواح جدران ضخمة، والمعادن والبلورات تتخلل أحدث الأنماط والألوان، مع آثار من العقيق والكهرمان والكوارتز.

خارج أفريقيا

النمط الأفريقي قد بلغ سن الرشد، كما تقول شونا دينيسون، المدير الإبداعي لكول آند سون، التي وصلت صادراتها لـ20 في المائة عن العام الماضي، وقد نظرت دينيسون في الزخرفة الخرزية، الأدوات المنزلية المصنوعة من المواد المعاد تدويرها، الطباعة الحيوانية الصناعية والمنسوجات العرقية، إن مجموعة أردمور الجديدة لديها النباتات والحيوانات الغريبة، من الطيور النادرة للقطط الكبيرة والفيلة ووحيد القرن والقرود، ضد مجموعة من أنماط زخرفة الزولو الخرزية والسلال المنسوجة.

الطلاء والورق والإضاءة

الجيل الجديد الضخم من تريشيا جيلد، يشمل الأشكال الحية المستوحاة من السيراميك الخزفي والزجاج الملون من مورانو والممزوجة بزينة الأزهار مع الأشكال الهندسية، مغ طباعة الخلفيات غريبة الاطوار مثل الطيور المغردة، أكاليل الغار، والريش وأوراق التين والألوان الواضحة.

الطلاء البريطاني لديه قاعدة جماهيرية متنامية في الخارج. وقد قدمت شركة فارو آند بول ظلال رائعة من الألوان الغنية المحبوبة من قبل الأجانب، الشركة، ومقرها في دورست منذ عام 1946، قدمت مطبوعات خلفيات بطلاء خاص بها، بما في ذلك ضرب الطباعة الديكور، وبورتا رومانا، التي تأسست في عام 1988، تصنع الطاولات الجميلة وقلادات المصابيح باستخدام مجموعة متنوعة من المهارات الحرفية.