آثارت الممثلة السورية "لونا الحسن"الجدل بين متابعيها وذلك بعدما تم تسريب صورها بوضعيات مخلة للآداب، ومقاطع فيديوهات إباحية بشكل كامل.
قصة لونا بدأت حين انتشرت أخبار حول علاقتها بأطراف من تنظيمات مسلحة، واستمرار علاقتها بأحد رجال تنظيم داعش ويدعى “مجد سليمان”، وسرقت منه مبالغ خيالية، وعندما اكتشف هذا الأمر لجأت لشخص يُدعى سامر الخوري، واتفقت معه على أن يشتري منزلًا لوالدها.

وبعد ذلك أقدمت لونا على تصوير بعض مقاطع الأفلام الإباحية مع سامر الخوري، وحصلت منه على مبالغ كبيرة, تركته، وتعرفت على أحد كبار التجار في سورية

وبعدما أطلت لونا الحسن على الشاشة من خلال العديد من الأعمال الدرامية، أبرزها: أشواك ناعمة، غزلان في غابة الذئاب، ليلة ورجال، الانتقام، أهل المدينة، محمود درويش، الطريق الوعر وغيرها، تزوجت من المنتج خالد القداح وعاشت معه في الإمارات.

بعد ذلك اكتشف زوجها خيانتها له مع مهند حمود، فقرر أن يحميها بعد كذبها عليه، وبهذا عاد استغلال مهند حمود لها، ثم اتضح بأنه ينتمي للجماعات المتطرفة في سورية وهو صديق لشخص آخر اسمه عبد فلاحة، فقرر أن يحميها بعد، وبهذا عاد استغلال مهند حمود لها.

وكانت كل الأفلام الإباحية التي تصور يحصل عليها عبد فلاحة، لكي يبتزها وكي تسرق أموال زوجها المنتج ولكن عندما وصلت إلى وقت عجزت فيه عن تسديد المبالغ المالية لمهند ولعبد المنعم فلاحة، قام الأخير ببيع مجموعة أفلامها لمواقع الإنترنت الإباحية، وكانت هذه أكبر مفاجأة لزوجها.
منعت لونا من دخول دول الخليج، بعدما عُلم إنتماؤها لتنظيم داعش الإرهابي  لتعمل بعدها مع بعض شركات أفلام “البورنو” العالمية.