أشياء تجنبيها في علاقتك الزوجية

العلاقة الزوجية قد تكون سبب في سعادتك، و لكن تحتاج مننا فهم أكثر و خبرة حتى نستطيع الاستمتاع بها فضلا عن الشعور الإجهاد، إليكي 5 أشياء تجنبيها في العلاقة بينك و بين زوجك لتجعلي من حياتك الزوجية سبب لسعادتك.

التبلد في المشاعر
عدم مشاركة الزوج في أحزانه و أفراحة و التبلد في المشاعر يفسد العلاقة الزوجية. إظهار مشاعر عكس التي تبدو عليه مثل الغضب في الوقت الذي يكون سعيد فيه، أو الضحك و السخرية وقت حزنه ينقص من رصيدك عنده و يجعله أقل تقديرا لكي.

الإهمال
الاهتمام بأعمال المنزل و الأولاد و العمل خارج المنزل على حساب البقاء مع الزوج و الاهتمام به و بأغراضه يجعل مسافة بين الزوجين و يجعل ملل في الحياة الزوجية.
يجب أن تشعري زوجك أنه له الأولوية حتى لا يشعر بالنقص في البيت فيبحث عن طرق أخرى للحصول على الاهتمام الذي يريده خارج المنزل.

الأسلوب العدواني أو الهجومي
حتى إذا كنتي محقة تستطيعين طلب ما شئتي من زوجك بدون أن تغضبي حتى، و سوف تندهشين كيف ينفذ طلباتك مثل الخاتم في إصبعك عندما تطلبي منه كل شيء بحب و حنان حتى إذا أردتي الشكوىز

البقاء بعيدا لفترات طويلة
بسبب السفر لفترات طويلة، البقاء دائما في غرفة أخرى داخل المنزل، البقاء على الإنترنت أغلب الوقت. البقاء بعيدا عن زوجك فترات طويلة يسبب الملل في الزواج.

إنكار الجميل
شكر الآخرين لا حبذا الزوج على كل جميلة يفعلها، حتى الأشياء الروتينية يفعل المعجزات في راحته في التعامل معكي و حبه لكي. لا بأس في أن تنسبي له بعض الجميل في بعض الأحيان، لأنه عندما يشعر بالتقدير حتما سوف يقدرك أنتي أيضا.

عدم المبادرة
العديد من الزوجات تنتظر المبادرة من الزوج في كل الأشياء المعنوية و المادية، فإذا شعرت الزوجة في الرغبة بأن تحتضن زوجها أو تقبيلة فلا بأس أن تبادر هي بذلك، و نعدك سوف يبادر هو في المرات المقبلة.

إنتظار المقابل
القاعدة رقم واحد في كل العلاقات، ليس فقط في العلاقة الزوجية، هي أن يستوي عندك المدح و الذم، فتفعلي كل شيء لإرضاء الله أنك سوف تفعلي الشيء نفسه لو علمتي سابقا أنه لن يقدرك. حينها لن تشعري بالإحباط إذا أهملك زوجك أو لم يثني عليكي.