مشكلة الحوار"، "يُعرف العرب بكلامهم الكثير، لكنهم في حياتهم الخاصة لا يمتلكون هذه المهارة، فإما يتجاهلونها ويبتعدون عنها، أو يغلقون قنوات الحوار، إنهم باختصار يخافونه أو لا يتقنونه، ولذا كثيرًا ما أسمع هذه العبارة من بعض النساء: "لا أريد أن أتحدث؛ حتى لا نصل إلى الطلاق"، وفي حقيقة الأمر الصمت يؤدي إلى الطلاق العاطفي أو الهجر، أما الحوار فيغسل النفسيات.